الأخبار
سيناتور أمريكي: المشاركون بمنع وصول المساعدات لغزة ينتهكون القانون الدوليالدفاع المدني بغزة: الاحتلال ينسف منازل سكنية بمحيط مستشفى الشفاء38 شهيداً في عدوان إسرائيلي على حلب بسورياالاحتلال الإسرائيلي يغتال نائب قائد الوحدة الصاروخية في حزب الله17 شهيداً في مجزرتين بحق قوات الشرطة شرق مدينة غزةمدير مستشفى كمال عدوان يحذر من مجاعة واسعة بشمال غزة"الإعلامي الحكومي" ينشر تحديثًا لإحصائيات حرب الإبادة الإسرائيلية على غزةغالانت يتلقى عبارات قاسية في واشنطن تجاه إسرائيلإعلام الاحتلال: خلافات حادة بين الجيش والموساد حول صفقة الأسرىالإمارات تواصل دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني وتستقبل الدفعة الـ14 من الأطفال الجرحى ومرضى السرطانسرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حين يتحكّم العقل في الحُبّ بقلم عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2021-11-15
حين يتحكّم العقل في الحُبّ

بقلم: عطا الله شاهين

لا شك بأن العقل يتحكم في شعور المرء في الحُبّ، ولا يمكن دون التفكير العقلاني أن يقع المرء في الحب فقط، لمجرد نظرات إعجاب من كلا الطرفين، وهنا أقصد الذكر والأنثى، فالحب قيمة راقية بين البشر، رغم أن المرأة تحب الرّجل بإخلاص لا متناهي، إذا شعرت بكل تأكيد بأن حبيبها، أو زوجها لا ينظر إلى امرأة أخرى، وهنا يمكن القول بأن العقل هو الذي يتحكم باستمرار علاقة الحب، التي يصعب الانفكاك منها، إلا إذا طرأ خرق للعلاقة، التي تجمع بين قلبين..

فلا يمكن للحُبّ بين الرّجل والمرأة أن يدوم، إلا بتحكم العقل، الذي لا يفكر خارج طبيعة العلاقة، التي تجمعهما بتوافق تام، مع أن العلاقة يمكنها أن تظل جامعة لقلبين للأبد، بينهما أي بين الرجل والمرأة حتى لو خدع الرجل المرأة بأنه لا يخرج عن طريق الحب عبر استسلام عقله لنزوة عابرة، رغم أنه يظل يفكر في كيفية الهروب من المرأة، التي يحبها باختلاق أكاذيب عن علاقة أخرى مع امرأة لا يحبها حين استسلم عقله لنزوة، فالعقل هنا هو الذي يمكنه أن يتحكم في استمرار الحب بين قلبين..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف