حين يتحكّم العقل في الحُبّ
بقلم: عطا الله شاهين
لا شك بأن العقل يتحكم في شعور المرء في الحُبّ، ولا يمكن دون التفكير العقلاني أن يقع المرء في الحب فقط، لمجرد نظرات إعجاب من كلا الطرفين، وهنا أقصد الذكر والأنثى، فالحب قيمة راقية بين البشر، رغم أن المرأة تحب الرّجل بإخلاص لا متناهي، إذا شعرت بكل تأكيد بأن حبيبها، أو زوجها لا ينظر إلى امرأة أخرى، وهنا يمكن القول بأن العقل هو الذي يتحكم باستمرار علاقة الحب، التي يصعب الانفكاك منها، إلا إذا طرأ خرق للعلاقة، التي تجمع بين قلبين..
فلا يمكن للحُبّ بين الرّجل والمرأة أن يدوم، إلا بتحكم العقل، الذي لا يفكر خارج طبيعة العلاقة، التي تجمعهما بتوافق تام، مع أن العلاقة يمكنها أن تظل جامعة لقلبين للأبد، بينهما أي بين الرجل والمرأة حتى لو خدع الرجل المرأة بأنه لا يخرج عن طريق الحب عبر استسلام عقله لنزوة عابرة، رغم أنه يظل يفكر في كيفية الهروب من المرأة، التي يحبها باختلاق أكاذيب عن علاقة أخرى مع امرأة لا يحبها حين استسلم عقله لنزوة، فالعقل هنا هو الذي يمكنه أن يتحكم في استمرار الحب بين قلبين..
بقلم: عطا الله شاهين
لا شك بأن العقل يتحكم في شعور المرء في الحُبّ، ولا يمكن دون التفكير العقلاني أن يقع المرء في الحب فقط، لمجرد نظرات إعجاب من كلا الطرفين، وهنا أقصد الذكر والأنثى، فالحب قيمة راقية بين البشر، رغم أن المرأة تحب الرّجل بإخلاص لا متناهي، إذا شعرت بكل تأكيد بأن حبيبها، أو زوجها لا ينظر إلى امرأة أخرى، وهنا يمكن القول بأن العقل هو الذي يتحكم باستمرار علاقة الحب، التي يصعب الانفكاك منها، إلا إذا طرأ خرق للعلاقة، التي تجمع بين قلبين..
فلا يمكن للحُبّ بين الرّجل والمرأة أن يدوم، إلا بتحكم العقل، الذي لا يفكر خارج طبيعة العلاقة، التي تجمعهما بتوافق تام، مع أن العلاقة يمكنها أن تظل جامعة لقلبين للأبد، بينهما أي بين الرجل والمرأة حتى لو خدع الرجل المرأة بأنه لا يخرج عن طريق الحب عبر استسلام عقله لنزوة عابرة، رغم أنه يظل يفكر في كيفية الهروب من المرأة، التي يحبها باختلاق أكاذيب عن علاقة أخرى مع امرأة لا يحبها حين استسلم عقله لنزوة، فالعقل هنا هو الذي يمكنه أن يتحكم في استمرار الحب بين قلبين..