الأخبار
تحقيق لـ(الغارديان) ينشر معلومات مروّعة عن القنبلة التي استخدمها الاحتلال في قصف كافتيريا "الباقة"طائرة غامضة في سماء إيران: مسيّرة إسرائيلية غير معروفة تُسقطها الدفاعات الجوية قرب كاشان"العليا الإسرائيلية" تصدر قراراً بتجميد هدم 104 مبانٍ في مخيم طولكرمالمجلس الوطني: دعوة تطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة تطور بالغ الخطورة وتوجه عدوانيما الهدف من تدشين السعودية أول سرية من منظومة "ثاد" الأميركية؟الأمم المتحدة: 97% من النازحين بقطاع غزة ينامون في أماكن مفتوحةبن غفير: لن أسمح بتمرير صفقة متهورة وإدخال المساعدات خطأ كبيرالكويت تدين تصريحات إسرائيلية تدعو لتوسيع نطاق الاحتلال في الضفة الغربية(القناة 15) الإسرائيلية: تغيّر بارز بإسرائيل ضمن المقترح الجديد لوقف إطلاق الناروزير إسرائيلي: نضوج سياسي يدفع نحو صفقة تبادل الأسرىمستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلالالصحة العالمية: النظام الصحي بغزة يواجه خطر التوقف التام(نيويورك تايمز) تكشف ملامح الصفقة المحتملة.. تهدئة وتبادل للأسرى على خمس مراحلعشرات الشهداء والجرحى في سلسلة مجازر دامية على مناطق متفرقة من قطاع غزةتنديد عربي واسع بتصريحات إسرائيلية تدعو لفرض السيادة على الضفة الغربية
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

عُذراً.. قلبي حجزته امرأة أخرى بقلم: عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2021-10-06
عُذراً.. قلبي حجزته امرأة أخرى

بقلم: عطا الله شاهين

لم أتجاهل نظراتها ذات مساء، بينما كنت واقفا على جسر خشبي في دولة يعشقها الثلج ..من نظراتها علمتُ بأنها ترغب الحب.. سألتني عن ولاعة، بعدما رأيتها تتناول سيجارة من علبة سجائرها الفاخرة.. كانت ترغب في التدخين.. ناولتها الولاعة، ونظرات عينيها لم تتركني شعرت بأن الزمن توقف هناك.. شكرتني، وعادت إلى مكان وقوفها بخطوات بطيئة.. بعد ثوان معدودات، دنتْ مني وقالت: هل أنت تحب امرأة أخرى، لا أدري لماذا تجرأت بهذه السرعة لتسألني كهذا سؤال، فقلت لها: بلى، فعذراً قلبي حجزته امرأة أخرى تشبهك، لكنها قاسية في النظرات ليست مثلك، مع أنك ساحرة في التحديق، قالت: لا بأس، وتركتني، وسارت في طريقها، بلى، قلبي حجزته امرأة أخرى..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف