لستُ مُتَأكدة
بقلم الكاتبة ولاء زياد الكوفحي
وانا منصطة لقول - نور علي :
لست متأكدة بهذا الشأن تماماً
يُقلقني تعاقب الأدوار بين صبري اللامتناهي وانهياراتي المفاجئة،
فبينهما أمكث وأتدارى
اختفي واتوارى
اسقط وأتعالى
أخشى أن يتوقف الزمن على أعقاب مابينهما فيستمر استنزافي بهذا الشكل عبثي النتائج غامض الصورة رمادي اللون .
ترى اين يسكن الهدوء ..
وقفت وشعرت برغبة في البكاء عندما أخبرني أحدهم أنه معجب بصلابتي، هو لا يعلم أني فضلت السلام بدلاً من المكافحة، وأن روحي تبكي دائمًا من الوحدة.
"تقلَّصت رغبتي في معرفة الأسباب، لا أريد أن أسأل بعد الآن لماذا."
"لا شيء أسوأ من أن يُعاد شعور قديم، جاهدتُ طويلاً لتجاوزه.و"عليك أن تبني من نفسك شخصًا لا يحتاج في اليوم الصَّعب إلى مَلجأ"
دائما ما اجد " أنّ الحزن يدوم إلى الأبد "
نحتاج لمن يذكرنا أننا على ما يرام، أننا لسنا بهذا السوء الذي نظنه عن أنفسنا ويظنه الناس عنّا؛ لأننا نلوم ونعاتب أنفسنا كثيرًا، لأننا لسنا دائمًا على ما يرام.
"عليك أن تعي أنّ هناك نقطة يخطوها المرء مُجبرًا، ثمّ لايعود بعدها كالسابق، لا يعود كلّ شيء كما كان."
“قضيت أيام دون أن يعلم أحد بما أشعر به ، مرت أشهر و لم يلمح خرابي حتى أعز اصدقائي.”
”لو كانَ بُكاءاً لَبَكينا ،، ولكنّهُ أكثر .“
"أتدري يا صديقي من الذي يخسر دائمًا؟ ، المُسرِف في عاطفته." بعد أن تُخذَل تصبح أكثر هدوءًا وأعمق نومًا وأطول صمتًا وأقل حديثًا. حربًا بداخلي! أنت لا تعلم شيئًا عنها. "افرط في القلق ولا اعرفُ إن كان عليّ
أنّ انامَ؛ لأستريح بعد يومٍ مرير، أو لا انامَ؛ لأنّيِ خائف من الغدِ المرير.""سقط العشم يا شقيق الروح، حسبنا أننا لا نهون وهُنا".لقد كانت ليلة واحدة فقط بمثابة عمر كامل من الإدراك." نحن المتغيرون مع الطقس ، مع ايقاع الموسيقى،المزاجيون كالاطفال … ثقوا بنا دائماً لأننا
لا نصطنع الثبات والقوة الزائفة " رؤية الغائِبين في الأحلام، أشدُ أنواع اللقاءِ وجعًا".
ومحاولتك بالهَرب لإثبات أنك تجاوزت، هي بحَد ذاتِها تعني أنك لازلت عالِقاً..
الليلةُ أثقل مِن أن أبكّيها بقلبٌ ينزِف.وأمسحُ دمعتي بأكمامي، فلم يُهدني أيّ أحدٍ منديلًا.و وهذهِ المرة ، أنا يائس إلىَ حد المَوت .
و“لقد بدأ جسدي ينتقم مني، بات هذا واضحًا، لم أعتني به بشكل جيد، أرهقته في كل شيء.!”
بعد ان نزف مني كل تلك الكلمات عدتُ الي قراءة كلام
_نور علي عندما قالت :
حسنا مجددا ومن ذات النقطة أعود إلى اللاشيء
تطاردني الأمواج وترميني في عرض البحر ، الى أن أعلنت استسلامي لفظتني على ذلك الشاطىء المغطى بزبد اخطاءي وعثرات اختياري
ولكن القلب محتال والمرء عدو نفسه ، يراوغك ويخدعك لتتخذ طرق أخرى ومحاولات ترتدي ذريعة الامل وهي في الأصل الم اصيل
.. لقد وعدت نفسي أن أتوقف ...!
و" يتخطى كل الدوائر وينسحب منها بملل شديد، عائدًا بكل لهفته إلى دائرة ذاته العزيزة."
وانا منصطة لقول - نور علي :
لست متأكدة بهذا الشأن تماماً
يُقلقني تعاقب الأدوار بين صبري اللامتناهي وانهياراتي المفاجئة،
فبينهما أمكث وأتدارى
اختفي واتوارى
اسقط وأتعالى
أخشى أن يتوقف الزمن على أعقاب مابينهما فيستمر استنزافي بهذا الشكل عبثي النتائج غامض الصورة رمادي اللون .
ترى اين يسكن الهدوء ..
وقفت وشعرت برغبة في البكاء عندما أخبرني أحدهم أنه معجب بصلابتي، هو لا يعلم أني فضلت السلام بدلاً من المكافحة، وأن روحي تبكي دائمًا من الوحدة.
"تقلَّصت رغبتي في معرفة الأسباب، لا أريد أن أسأل بعد الآن لماذا."
"لا شيء أسوأ من أن يُعاد شعور قديم، جاهدتُ طويلاً لتجاوزه.و"عليك أن تبني من نفسك شخصًا لا يحتاج في اليوم الصَّعب إلى مَلجأ"
دائما ما اجد " أنّ الحزن يدوم إلى الأبد "
نحتاج لمن يذكرنا أننا على ما يرام، أننا لسنا بهذا السوء الذي نظنه عن أنفسنا ويظنه الناس عنّا؛ لأننا نلوم ونعاتب أنفسنا كثيرًا، لأننا لسنا دائمًا على ما يرام.
"عليك أن تعي أنّ هناك نقطة يخطوها المرء مُجبرًا، ثمّ لايعود بعدها كالسابق، لا يعود كلّ شيء كما كان."
“قضيت أيام دون أن يعلم أحد بما أشعر به ، مرت أشهر و لم يلمح خرابي حتى أعز اصدقائي.”
”لو كانَ بُكاءاً لَبَكينا ،، ولكنّهُ أكثر .“
"أتدري يا صديقي من الذي يخسر دائمًا؟ ، المُسرِف في عاطفته." بعد أن تُخذَل تصبح أكثر هدوءًا وأعمق نومًا وأطول صمتًا وأقل حديثًا. حربًا بداخلي! أنت لا تعلم شيئًا عنها. "افرط في القلق ولا اعرفُ إن كان عليّ
أنّ انامَ؛ لأستريح بعد يومٍ مرير، أو لا انامَ؛ لأنّيِ خائف من الغدِ المرير.""سقط العشم يا شقيق الروح، حسبنا أننا لا نهون وهُنا".لقد كانت ليلة واحدة فقط بمثابة عمر كامل من الإدراك." نحن المتغيرون مع الطقس ، مع ايقاع الموسيقى،المزاجيون كالاطفال … ثقوا بنا دائماً لأننا
لا نصطنع الثبات والقوة الزائفة " رؤية الغائِبين في الأحلام، أشدُ أنواع اللقاءِ وجعًا".
ومحاولتك بالهَرب لإثبات أنك تجاوزت، هي بحَد ذاتِها تعني أنك لازلت عالِقاً..
الليلةُ أثقل مِن أن أبكّيها بقلبٌ ينزِف.وأمسحُ دمعتي بأكمامي، فلم يُهدني أيّ أحدٍ منديلًا.و وهذهِ المرة ، أنا يائس إلىَ حد المَوت .
و“لقد بدأ جسدي ينتقم مني، بات هذا واضحًا، لم أعتني به بشكل جيد، أرهقته في كل شيء.!”
بعد ان نزف مني كل تلك الكلمات عدتُ الي قراءة كلام
_نور علي عندما قالت :
حسنا مجددا ومن ذات النقطة أعود إلى اللاشيء
تطاردني الأمواج وترميني في عرض البحر ، الى أن أعلنت استسلامي لفظتني على ذلك الشاطىء المغطى بزبد اخطاءي وعثرات اختياري
ولكن القلب محتال والمرء عدو نفسه ، يراوغك ويخدعك لتتخذ طرق أخرى ومحاولات ترتدي ذريعة الامل وهي في الأصل الم اصيل
.. لقد وعدت نفسي أن أتوقف ...!
و" يتخطى كل الدوائر وينسحب منها بملل شديد، عائدًا بكل لهفته إلى دائرة ذاته العزيزة."