الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مفتاح إنقاذ لبنان بقلم عبد حامد

تاريخ النشر : 2021-09-27
مفتاح إنقاذ لبنان

بقلم: عبد حامد

كل اللبنانيون والعرب وأصدقاء لبنان يدركون جيدا ان  لا سبيل لانتشال لبنان من الهاوية السحيقة التي هوى فيها إلا بعد تحرير إرادته الوطنية من قبضة الفاسدين والأطراف الغريبة عنه.

ولا جدوى من تأليف الحكومة ونيل ثقة البرلمان بها، إلا بعد فرض سلطة القضاء وتحقيق العدالة.

لقد أرغم القاضي الذي تولى ملف جريمة المرفأ الذي دمر اكثر من نصف بيروت الى التنحي وهذا يعني ضياع العدل على الأرض، وأن الكلمة الفصل للملطخة أيديهم بالفساد ودماء الأبرياء.

بداية خلاص لبنان وطنا وشعبا هي في تحرير أرادته الوطنية، وفرض هيبة الدولة والقضاء واقصاء أي تأثير لإرادة الأطراف التي أوصلت لبنان الى الحال الذي يرزح تحت وطأته.

اليوم يجب ان تقف كل الأطراف الفاعلة الحكومة والشعب الى جانب القاضي طارق بيطار لتحقيق العدالة وانطلاق مرحله خلاص لبنان .وبخلافه ستبقى الأوضاع تسير من سيء الى اسوء، وعلى الجميع ان ينتظروا المزيد من الازمات المدمرة والاهوال والفظائع المروعة.

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف