الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

جنين.. والشهداء رياحين يفوح عطرها بقلم إياد خليلية

تاريخ النشر : 2021-09-27
لو يستيقظ ياسر عرفات

بقلم: إياد خليلية 

من ضريحه ..لدمعت عيناه ..واستنفزت ملامحه ..وامام عدسات التلفاز استنكر وشجب وحمل الاحتلال مسؤولية الغطرسة ..وطالبهم بحماية شعبه الأعزل ..وربما احرج الاحتلال باتفاقات ملزمة للطرفين !! ظاهريا على الأقل..

موت مجاني ..
الاحتلال بغطرسته المجنونة..
والعالم المتفرج.. والصامت يتبع هلاك شعبنا.. واستشهاد شبابنا وانتهاك مدننا وبيوتنا..

والشعب لا حول له ولا قوة ..يناضل عبر السوشال ميديا !! صمتنا عن ما يحدث هو الجريمة قبل جرائم الاحتلال..
والقيادة طرف محايد..

كأن هذا الشعب مهمته وما يربط الشعب بقيادته دفع الضرائب لخزينتها فقط ومعاملات ثبوتيه.. ليحفظها الله..

الإعلام دوره ثانوي.. يخبرك بأرقام الشهداء وأين سقطوا ..
ومشاهد لبكاء الأمهات الثكلى .. ولا حول لنا ولا قوة ..ثم بوستر ووداع للشهداء الى موتهم الرحيم وبيت عزاء لنبدأ من جديد .. ..أساسا نحن كل الشعب اموتا ولم تشيع جثامينهم بعد..

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف