الأخبار
ما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيلإسرائيل ترفض طلباً لتركيا وقطر لتنفيذ إنزالات جوية للمساعدات بغزةشاهد: المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنتي (شتولا) و(كريات شمونة)الصحة: حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة 32 ألفا و490 شهيداًبن غافير يهاجم بايدن ويتهمه بـ"الاصطفاف مع أعداء إسرائيل"الصحة: خمسة شهداء بمدن الضفة الغربيةخالد مشعل: ندير معركة شرسة في الميدان وفي المفاوضاتمفوض عام (أونروا): أموالنا تكفي لشهرين فقط
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الرجال تَغُرهُم! ميرفت نبيل

تاريخ النشر : 2021-08-30
رام الله - دنيا الوطن
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدر للقاصة والشاعرة "ميرفت نبيل" مجموعتها القصصية الثالثة «والرِّجالُ تَغُرهُم...! ».

المجموعة تتضمن أربعين قصة قصيرة متنوعة ترصد الكاتبة من خلالها العديد من الظواهر والأمراض الاجتماعية والنفسية. كما تتعرض لمعتقدات مجتمعية موروثة جعلت من الأنثى رمزًا للجنس وأداةً لإمتاع الرجل، مهما تقدمت الحياة المدنية ومهما حاولت المرأة تحطيم تلك النظرة.

المجموعة تحوي أيضًا بعض القصص الإنسانية التي تستعرض معاناة كل منا فى معترك الحياة، ونظرتنا للآخر التي كثيرًا ما تكون مشوشة، من خلال مواقف إنسانية تحمل الكثير من المعاني.
«والرِّجالُ تَغُرهُم...! » مجموعة قصصية صادمة وجريئة تميزت بمتعة الحكي وسلاسة السرد والمفارقات الكوميدية المستوحاة من واقع مجتمعنا.

من قصص المجموعة :
    ليلة في الإسكندرية - القميص الأحمر - بطانية بارتي - فيلم ثقافي
    أيام التوكتوك - أرجوك لا تتحدث - الصرصور اللعين - شيء تافه
    صباح لولي - شورت ملون - طنط ثناء - إن لَم تَكُن خروفًا فلا تَجعلني مِعزة
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف