الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

دقة التوقيت لا يتقنها العرب بقلم: إبراهيم القعير

تاريخ النشر : 2021-08-01
دقة التوقيت لا يتقنها العرب

بقلم: إبراهيم القعير

يخشى معظم المسؤولين دقة التوقيت, ويعتبره الكثير كارثة. كل شيء مسموح التحدث عنه والنقاش فيه إلا التوقيت . لأنه يعتبر نقطة الفصل التي تحدد مدى خذلانهم واستهتارهم بالشعوب . فالوقت من ذهب ليس عندهم . والوقت كالسيف وسيفهم كسيف جحا...ويدعون أهمية الثقة على أهمية الوقت.

" الخصم على موظف تأخر عن عملة دقائق من اجل وجبة الغداء في اليابان أمر غريب بالنسبة للكثير."

أنهم يهدرون الوقت كما يهدرون الاقتصاد . وتهدر بسبب هدرانه أموال كثيرة ومصالح مواطنين . ولا تحقق لهم انجازات ويمضون حديثهم عن انجازات حضارات ولت ودفنت.
التسيب والتهاون والمحسوبية والترهل الإداري والعجز في الناتج القومي . وتدمير الشباب والمجتمع هدر الوقت جريمة بلا عقاب..

كل وعود الحكومات والمسؤولين في العديد من المشاريع وحاجات وطلبات المجتمع هل تحقق من وعودهم شيء....؟؟؟ وإذا تحقق شيء هل تحقق في موعده...؟؟ إذا على الجميع ضبط ساعاتهم من جديد وهذا أمر هل هو مستحيل...؟؟
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف