الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

وكيل الدعارة بقلم عبداللطيف أحمد فؤاد

تاريخ النشر : 2021-06-05
وكيل الدعارة والسعير 

بقلم: عبد اللطيف أحمد فؤاد

رأس الدعارة و السعير الصغير
يواعد الثعابين ضد شعبي الكبير
أكتب عن المخمور بحر الفجور
جميل كالقِرد الأفريقي الحقير

2
لجان اختيار سلاطين النور
اعتمد العظيم على العدل
فكان مصير حُلم مصر القتل
تنجو أوطاني بي أيها الوحل

3
تدَخلَ الذئب اللئيم الرجيم
عضو السيخ المذموم الزنيم
فكسر رقبة الوطن الكريم
و تبكى أم كلثوم و عبدالرحيم

4
ينزف وريدي عن لجان الدمار
تخطط لدمار المستقبل الأسير
وكيل الحقارة و الشر والحرور
الذي يحيض و يلدُ و يُرضع السكير
 
5
أنا أشكر أنا الرافض للخراب
ووساطة الذيول توائم الذباب
الذين يظلطون الرُسل كالكباب
الذين يغتالون الوطن الوثّاب

6
يا سوءة الشيوخ وسفلة التاريخ
الذين يرتشون ويسرقون ويقتلون
و يدفعون و يتوسطون و يقبضون
و أولياء وعيال المتعال ينهبون

7
يا وكيل الدعارة السمين الجبان
نزار و شكسبير والأخطل الصغير
أمام بَيتَ شعري يلعبون وينامون
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف