الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الحُب وأشياء أخرى

تاريخ النشر : 2021-04-17
الحُب وأشياء أخرى

عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدرت المجموعة القصصية « الحُب وأشياء أخرى » للروائي والقاص العراقي المقيم في السويد "حاسب بستان الخميسي".

المجموعة تقع في 160 صفحة من القطع المتوسط، وتضم أربع عشرة قصة قصيرة متنوعة، تصطحبنا في جولات الى المدينة وآفاقها الواسعة، ومنها إلى القرية وريفها الزاهر، والبادية وشمسها المشرقة، لنعود ثانيةً من حيث جِئنا... نطوف معها في عوالم القناعة في الرزق وخلافها، الرغبة وقوة الإرادة ونقيضها، الحب المنغمس بالتضحية، والحب المنغمس بالخيانة والرذيلة، الحياة والوفاء، الموت والإرهاب، الرجل والمرأة في كل عصر ومكان وكيف هي العلاقة بينهما، شيء ولو بسيط من السياسة والتاريخ والجغرافيا.

قصص تذخر بالكثير من حقائق الواقع، والكثير من الخيال أيضًا، في سبيكة واحدة تعددت مكوناتها، صهرها الروائي والقاص "حاسب بستان الخميسي" حتى تتجانس مع بعض الليونة ليتمكن من طرقها وسحبها وصياغتها شكلاً ومضمونًا قلائد مثقلات بالنجوم لها بريق أخَّاذ يلمع في سماء القصة القصيرة ليُنير ليلها الحالك، لتصل للقارئ على نَسَقٍ لطيفٍ وعلى أبهى صورة.

« الحُب وأشياء أخرى » هي المجموعه الأولى من رباعية (مائة ليلة وليلة) ، تليها « سلامًا يا وطن »، ثم « السندباد الأخير »، وأخيرًا مجموعة مسرحيات قصيرة من ذوات الفصل الواحد مستمدة من المجموعات الثلاث.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف