الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إصدار النسخة العربية لرواية "THIS WAS A MAN"

تاريخ النشر : 2021-03-13
رام الله - دنيا الوطن
صدرت عن الدار العربية للعلوم ناشرون النسخة العربية لرواية "THIS WAS A MAN" وهي الجزء السابع من سلسلة روايات جيفري أرشير وجاءت تحت عنوان "كان رجلاً مقداماً"، الرواية من ترجمة غيلدا العساف، ومراجعة وتحرير مركز التعريب والبرمجة في بيروت.

نقرأ في الجزء السابع من روايات جيفري أرشير والمعنونة بـ "كان رجلاً مقداماً" سلسلة طويلة، وأحداث متشعبة، جمعت بين عائلتي كليفتون وبارينغتون، وأصدقائهم وأعدائهم. ومنها:

تفاوت طبقي، وحروب، وأعمال، وحب، وصداقة، وعداوة. كانت نتيجتها صعود شركات وانهيار أخرى، وفشل زيجات وصمود أخرى حتى فارقت الأرواح أجساد المحبين. سياسات فرقت شعوب ووحدتها مجدداً، وفرقت بين الإخوة وجمعتهم مجدداً.

في هذا الجزء الذي يحمل عنوان "كان رجلاً مقداماً"، سنرى كيف ستكون نهاية شركة بارينغتون للشحن، وما قد يحمله حطام إحدى سفنها، كذلك سنرى مصير بشارة حكيم العاطفي هل سيبقى قلبه خاوياً أم سيصبح عامراً مثل خزائن مصرفه، وسنرى ما سيحصل لموهبة جيسكا هل ستزدهر أم ستخبو بسبب طيش المراهقة.

عبر هذا الفضاء المحموم سنرى أيضاً نتائج صراع القوى الكبرى في أوروبا وكواليس الدور الذي سيؤديه جايلز في توحيد ألمانيا، وهل كانت زوجته كارين صادقة في حبها له أم ظلت الجاسوسية تسري في دمها.

أمور كثيرة ستتكشف وسنعرف خاتمتها، ولكن الأكيد هناك رجلاً كان مقداماً، وكان هناك ثنائي رائع. وكان هناك ثلاثي أثّر في تاريخ بريطانيا سياسياً واجتماعياً وأدبياً.




 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف