الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الكلمة بقلم على حزين

تاريخ النشر : 2021-03-03
الكلمة   بقلم على حزين
الكلمة شيء خطير 

خطير

الكلمة قد تكون طاقة نور

أو طوق نجاة لغريق  

أو نبراس حائر


الكلمة قد تبعث على الحزن

او السرور

الكلمة سلاح بتار ذو حدين , 

إما جنة , وإما نار ,

حضارة , أو دمار

أو ربما تفك حصار


الكلمة شجرة طيبة 

أو خبيثة ما لها قرار

الكلمة أسورة من ذهب

أو سوار من نار
  

الكلمة سلاح ذو حدين 

فيها الخير وفيها الشر

يا سادة قد تجبر خاطر

وقد تهدي بالكلمة حائر


الكلمة يا سادة قد تفجر

ينابيع الحب ,

تنشر بها الخير

وتنشر بها السلام بدل الحرب

قد توقظ ضمير


الكلمة ربما تكون قبراً،

أو قصراً، أو سجناً  

أو مقصلة من حرير 

أو سور كبير


الكلمة وربما تعيد الريش لجناح اليمام

أو ربما تخفف بها كثيراً من الألآم

أو تبعث الأمل في قلوب البشر

وتكون تبصرة لكل حائر

أو تعيد للأوطان كل طائر مهاجر 

الكلمة يا سادة تُبِيْنُ الخيط الأبيض

من الأسود من الفجر
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف