الأخبار
لبنان: جيش الاحتلال يتسلل إلى بلدة كفركلا ويفجر منزلاًتحقيق لـ(الغارديان) ينشر معلومات مروّعة عن القنبلة التي استخدمها الاحتلال في قصف كافتيريا "الباقة"طائرة غامضة في سماء إيران: مسيّرة إسرائيلية غير معروفة تُسقطها الدفاعات الجوية قرب كاشان"العليا الإسرائيلية" تصدر قراراً بتجميد هدم 104 مبانٍ في مخيم طولكرمالمجلس الوطني: دعوة تطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة تطور بالغ الخطورة وتوجه عدوانيما الهدف من تدشين السعودية أول سرية من منظومة "ثاد" الأميركية؟الأمم المتحدة: 97% من النازحين بقطاع غزة ينامون في أماكن مفتوحةبن غفير: لن أسمح بتمرير صفقة متهورة وإدخال المساعدات خطأ كبيرالكويت تدين تصريحات إسرائيلية تدعو لتوسيع نطاق الاحتلال في الضفة الغربية(القناة 15) الإسرائيلية: تغيُّر بارز بموقف إسرائيل ضمن المقترح الجديد لوقف إطلاق الناروزير إسرائيلي: نضوج سياسي يدفع نحو صفقة تبادل الأسرىمستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلالالصحة العالمية: النظام الصحي بغزة يواجه خطر التوقف التام(نيويورك تايمز) تكشف ملامح الصفقة المحتملة.. تهدئة وتبادل للأسرى على خمس مراحلعشرات الشهداء والجرحى في سلسلة مجازر دامية على مناطق متفرقة من قطاع غزة
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

طلقة كارلوس

طلقة كارلوس
تاريخ النشر : 2020-12-30
طلقة كارلوس
تأليف: ناصر المعيلي

"طلقةُ كارلوس" هو الكتاب الثاني في سلسلة شلّة أمير الزاراكان بعد الكتاب الأول "زيروشينكا"، وفي الكتابين يتابع الكاتب ناصر المعيلي أحداث الرحلة التي يخوضها أبطاله "شلّة أمير الزاراكان" الذين غادروا عالمهم الواقعي ودخلوا عن غير قصد بوابة عالم موازٍ مثيرٍ للدهشة وهم يجوبون المحيط على متن مركبة جو – مائية بعد تدمير زاركينون مدينة "زيروشينكا"، وقبل الانهيار الكبير كانت غواصة اللاجئين "طلقة البحر" أو "طلقة كارلوس" هي الخيار الوحيد للنجاة، لكن الالتحاق بتلك الغواصة سوف تسبقها شروط وقواعد لن تنتهي إلا بمفاجآت لا تخطر على بال.

يمكن قراءة هذا العمل على أنه نوع من نزع المألوفية عن الحياة الإنسانية بصورة تخييلية قادرة على مباغتة المتلقي، وتكسير أفق انتظاره، وتحفيزه على إعادة النظر في نفسه والكون المحيط به، ومن ثم تكوين إدراك جديد قادر على التعامل مع فجائية اللامألوف المقتحم للعالم المألوف؛ بمعنى أن النص الذي يقرؤه المتلقي يصبح فضاء تتفكك فيه نماذج المعقولية بفعل اقتحام الخوارق لما هو مألوف في عالمه الواقعي؛ وهو اشتغال حداثي نجح صانعه الكاتب المبدع ناصر المعيلي في كسر قوالب الكتابة الواقعية التقليدية إلى أخرى حداثية، أكثر انفتاحاً وتجديداً في الرواية العربية.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف