الأخبار
تحقيق لـ(الغارديان) يكشف معلومات مروّعة عن القنبلة التي استخدمها الاحتلال في قصف كافتيريا "الباقة"طائرة غامضة في سماء إيران: مسيّرة إسرائيلية غير معروفة تُسقطها الدفاعات الجوية قرب كاشان"العليا الإسرائيلية" تصدر قراراً بتجميد هدم 104 مبانٍ في مخيم طولكرمالمجلس الوطني: دعوة تطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة تطور بالغ الخطورة وتوجه عدوانيما الهدف من تدشين السعودية أول سرية من منظومة "ثاد" الأميركية؟الأمم المتحدة: 97% من النازحين بقطاع غزة ينامون في أماكن مفتوحةبن غفير: لن أسمح بتمرير صفقة متهورة وإدخال المساعدات خطأ كبيرالكويت تدين تصريحات إسرائيلية تدعو لتوسيع نطاق الاحتلال في الضفة الغربية(القناة 15) الإسرائيلية: تغيّر بارز بإسرائيل ضمن المقترح الجديد لوقف إطلاق الناروزير إسرائيلي: نضوج سياسي يدفع نحو صفقة تبادل الأسرىمستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلالالصحة العالمية: النظام الصحي بغزة يواجه خطر التوقف التام(نيويورك تايمز) تكشف ملامح الصفقة المحتملة.. تهدئة وتبادل للأسرى على خمس مراحلعشرات الشهداء والجرحى في سلسلة مجازر دامية على مناطق متفرقة من قطاع غزةتنديد عربي واسع بتصريحات إسرائيلية تدعو لفرض السيادة على الضفة الغربية
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

توقيع رواية (اليهودي الاعرج) على الرصيف

توقيع رواية (اليهودي الاعرج) على الرصيف

صورة الكاتب

تاريخ النشر : 2020-12-28
توقيع رواية (اليهودي الاعرج) على الرصيف*
بقلم: جهاد أحمد
خانيونس

على أحد مفارق حي الامل بمدينة خانيونس جنوب قطاع غزة وقع الكاتب هاني السالمي روايته الجديدة (اليهودي الاعرج) على الرصيف بجوار عربة الشاي والقهوة التي يعتاش منها، وسط حضور من الكتاب والادباء والأصدقاء.

جدير بالذكر ان الرواية الجديدة (اليهودي الاعرج) صادرة عن دار مقام للنشر والتوزيع بالقاهرة لسنة 2020، وكذلك روايته التي صدرت في أوائل العام (المسيحي الاخير)

ويذكر أن الكاتب هاني السالمي من سكان مخيم خان يونس بقطاع غزة، وعقب تخرّجه من جامعة الأزهر عام 2002، عمل في عدة وظائف مؤقتة، داخل منظمات غير حكومية، ثم دفعت الظروف الاقتصادية الصعبة الكاتب (السالمي) الى التفكير بافتتاح عربة صغيرة لبيع المشروبات الساخنة على الرصيف؛ لتوفير متطلبات حياته اليومية البسيطة.

السالمي "عضو اتحاد الكتاب الفلسطيني، حب الكتابة منذ أن كان طفلًا داخل مخيم خان يونس، وصدر له مجموعة أعمال في الرواية وأدب الأطفال داخل فلسطين والوطن العربي، توج عام 2007 بلقب أفضل رواية شابة من قبل مؤسسة عبد المحسن القطان، كانت تحمل اسم "الندبة"، متفوقًا على أكثر 400 رواية.

وحصد عام 2011 لقب أفضل رواية شابة عن رواية "هذا الرصاص أحبه"، وكرمته وزارة الثقافة كأفضل كاتب في أدب الأطفال عن روايتي "سر الرائحة وحين اختفى وجه هند"، وحصل على أفضل عمل روائي في أدب الأطفال على مستوى الوطن العربي من دار الشارقة.

ووجه الكاتب الروائي (هاني السالمي) في ختام اللقاء، مناشدة للدكتور (عاطف أبو سيف) وزير الثقافة الفلسطيني، للعمل على مساندته والوقوف بجانبه، خاصة وان له 14 كتاب، وحاصل على العديد من الجوائز المحلية والدولية، متمنيا ان تصل المناشدة الهامة، شاكرا وزير الثقافة على جهوده.

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف