صورة الكاتبة
لستُ نادما على حُبّك...
بقلم - عطا الله شاهين
لا يمكنني البتّة نسيان لحظات الحب، التي عشناها، على الرغم من صعوبات واجهناها في بداية الحب، لكنني وقعت في حبك .. لم أندم على حبي لك، رغم تركك لي، وبعدك عني بلا أسباب مقنعة، مجرد أنك ضجرت مني، وابتعدت عني، وأغلقت هاتفك الذكي.. لم أبحث عنك لأعيدك إلى حياة الحب.. تركتك مثلما تركتينني بلا حب، رغم أنني كنت محتاجا لك .. لست نادما صديقيني على حبي لك.. كنت رائعة في كل شيء، إلا في صمتك المجنون وقت صخب الحب، رغم أنني كنت أحاول فهم ما يدور في عقلك وقتما كنت بلا وعي تربكينني بهمساتك المستحيلة ..
بقلم - عطا الله شاهين
لا يمكنني البتّة نسيان لحظات الحب، التي عشناها، على الرغم من صعوبات واجهناها في بداية الحب، لكنني وقعت في حبك .. لم أندم على حبي لك، رغم تركك لي، وبعدك عني بلا أسباب مقنعة، مجرد أنك ضجرت مني، وابتعدت عني، وأغلقت هاتفك الذكي.. لم أبحث عنك لأعيدك إلى حياة الحب.. تركتك مثلما تركتينني بلا حب، رغم أنني كنت محتاجا لك .. لست نادما صديقيني على حبي لك.. كنت رائعة في كل شيء، إلا في صمتك المجنون وقت صخب الحب، رغم أنني كنت أحاول فهم ما يدور في عقلك وقتما كنت بلا وعي تربكينني بهمساتك المستحيلة ..
لست نادما على قول كل شيء لك عن جنون العاطفة، التي كانت تشدني اليك، وقتما كنت أرى عينيك اللتين كانتا تجذبانني للدنو منك بهدوء لسماع همساتك.. لست نادما على حبك، لأنك كنت أول امرأة منحتني حبا ليس بالإمكان اي امرأة تمنحني حبا كحبك .. لست نادما يا امرأة عشقتني حتى الثمالة، لكنك ضجرت مني، رغم انني كنت مرِحا معك في الحب.. كنت برغماتيا معك لدرجة الجنون.. لست نادما صدقيني.. فها أنا أتذكر كل همساتك، التي جعلتني عاشقا لامرأة مثلك، فأنت لست امرأة مكررة.. أنت مختلفة حتى في الصمت.. أنت الوحيدة، التي أعطتني حبا بكل ما للكلمة من معنى.. كوني واثقة لست نادما على حبك..