
صورة أرشيفية للكاتب
حين أراك في حالة اللاوعي امرأة عاقلة..
بقلم - عطا الله شاهين
لست فيلسوفا في فهم اللاوعي مثل الفيلسوف الفرنسي مين دي بيران، لكنني أحب حالة التفرد بين عقلي وذاتي، للتفكير في سبب بقائك امرأة عاقلة، رغم كل الحب، الذي أمنحه لك عن قرب.. ففي حالة اللاوعي أراك امرأة عاقلة، وكأن عقلك لا يرغب في الوصول إلى حالة الجنون في الحب.. لماذا تكونين عاقلة وقتما أكون في حالة اللاوعي؟ هل لأنني أتصور وجهك كامرأة غامضة بشفتين صامتتين؟ لا أفهم معنى صمتك وقتما أدنو منك في حالة اللاوعي، مع أنك تكونين خارج ميتافيزيقيا العقل، عندما أقول لك عن قرب كلمات أتوقع حين تسمعينها أن تكوني امرأة لا أعرفها.. ففي حالة اللاوعي لا أعرفك، وكأني أرى امرأة تشبهك بوجهك، وشعرك، وملامح وجهك العابس من توتر قربي منك رغم الجو المناسب لقضاء بعض الوقت للحب فقبل عودتي لحالة اللاوعي، أتوصل إلى نتيحة سبب رؤيتي لك امرأة عاقلة، فالسبب هو أنك لا ترغبين في حب مثالي هادئ، بل أنك ترغبين فوضى عارمة على شفتيك، لكي تكوني امرأة مجنونة في الحب....
بقلم - عطا الله شاهين
لا يمكنني الخروج بلا نتيجة دون معرفة سبب رؤيتي لك امرأة عاقلة، من خلال ذهاب عقلي لحالة اللاوعي عبر رؤيتي لتصورات غامضة عنك حين تكونين امرأة تواجيهينني بعقلك الذي يفكر خارج الحدود عن عاشق مثلي يرغب في أن يراك امرأة مجنونة في الحب..
لست فيلسوفا في فهم اللاوعي مثل الفيلسوف الفرنسي مين دي بيران، لكنني أحب حالة التفرد بين عقلي وذاتي، للتفكير في سبب بقائك امرأة عاقلة، رغم كل الحب، الذي أمنحه لك عن قرب.. ففي حالة اللاوعي أراك امرأة عاقلة، وكأن عقلك لا يرغب في الوصول إلى حالة الجنون في الحب.. لماذا تكونين عاقلة وقتما أكون في حالة اللاوعي؟ هل لأنني أتصور وجهك كامرأة غامضة بشفتين صامتتين؟ لا أفهم معنى صمتك وقتما أدنو منك في حالة اللاوعي، مع أنك تكونين خارج ميتافيزيقيا العقل، عندما أقول لك عن قرب كلمات أتوقع حين تسمعينها أن تكوني امرأة لا أعرفها.. ففي حالة اللاوعي لا أعرفك، وكأني أرى امرأة تشبهك بوجهك، وشعرك، وملامح وجهك العابس من توتر قربي منك رغم الجو المناسب لقضاء بعض الوقت للحب فقبل عودتي لحالة اللاوعي، أتوصل إلى نتيحة سبب رؤيتي لك امرأة عاقلة، فالسبب هو أنك لا ترغبين في حب مثالي هادئ، بل أنك ترغبين فوضى عارمة على شفتيك، لكي تكوني امرأة مجنونة في الحب....