صورة أرشيفية للكاتب
لا يليق بشفتيك الصمت...
بقلم - عطا الله شاهين
ما أبشع صمت شفتيك تحت ضوء خافت..
فمن صمت شفتيك أراني ضجرا
لا يليق بشفتيك الصمت ..
فلماذا مصممة على بقاء شفتيك صامتتين؟
ما أروع صخب شفتيك في حجرة يقتلها الصمت ..
ألا ترغبين في سماع صخب شفتيك تحت ضوء خافت كعادتك ؟
فشفتاك تضجران من صمتك
صدقيني فصمت شفتيك يضجرني
لا يليق بشفتيك أي صمت يا عاشقة الصخب وقت الهمسات..
حُثّي شفتيك على الصخب، عندما أهمس لك همسات دافئة عن الحب..
بقلم - عطا الله شاهين
ما أبشع صمت شفتيك تحت ضوء خافت..
فمن صمت شفتيك أراني ضجرا
لا يليق بشفتيك الصمت ..
فلماذا مصممة على بقاء شفتيك صامتتين؟
ما أروع صخب شفتيك في حجرة يقتلها الصمت ..
ألا ترغبين في سماع صخب شفتيك تحت ضوء خافت كعادتك ؟
فشفتاك تضجران من صمتك
صدقيني فصمت شفتيك يضجرني
لا يليق بشفتيك أي صمت يا عاشقة الصخب وقت الهمسات..
حُثّي شفتيك على الصخب، عندما أهمس لك همسات دافئة عن الحب..