الأخبار
غوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسطشهيد وثلاثة جرحى بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة جنوب بيروتاستشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب مخيم نور شمس شرق طولكرمالشيخ يبحث مع وفد أوروبي وقف العدوان على غزة واعتداءات المستوطنيننحو صفقة ممكنة: قراءة في المقترح الأمريكي ومأزق الخياراتالكشف عن تفاصيل جديدة حول اتفاق غزة المرتقبمسؤولون إسرائيليون: نتنياهو يرغب بشدة في التوصل لصفقة تبادل "بأي ثمن"أخطاء شائعة خلال فصل الصيف تسبب التسمم الغذائيألبانيز: إسرائيل مسؤولة عن إحدى أقسى جرائم الإبادة بالتاريخ الحديثالقدس: الاحتلال يمهل 22 عائلة بإخلاء منازلها للسيطرة على أراضيهم في صور باهرقائد لا قياديعدالة تحت الطوارئ.. غرف توقيف جماعي بلا شهود ولا محامينارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الإسرائيلية إلى 57.130بعد أيام من زفافه.. وفاة نجم ليفربول ديوغو جوتا بحادث سير مروّع
2025/7/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

فلسفة الحب تحت المطر

تاريخ النشر : 2020-12-01
فلسفة الحب تحت المطر

صورة أرشيفية للكاتب

فلسفة الحب تحت المطر
بقلم - عطا الله شاهين

لا جدر بيننا حين نحب بعضينا عن قرب تحت المطر..
لا أسوار من الخجل حين نعشق بعضينا بصدق ونتبلل من زخات سحابة عابرة..
لا حب صادق دون انفلات المشاعر في جو رومانسي مفعم بصمت الشفاه
لا حب صاخب بمقدمات هبلة عن مشاعر تعلمناها من أول نظرة
مهما حاولت أن تهربي من الحب، إلا أن عقلك يظل يفكر في لذة اللقاء الرومانسي
لا حب بلا فوضى الشفاه في العتمة...
لست فيلسوفا في الحب لكن مشاعري تجاهك لا أضبطها بسوط الصمت
كيف للحب أن يكون حين تصمت الشفاه...
فالحب فلسفة لا يمكن فهمه إلا وقت التصاق الجسدين تحت المطر..
لماذا أحبك تحت المطر؟
أتدرين لماذا لأنك تفاترين مياه المطر وتروينني بشفتيك..
فالحب تحت المطر هو فلسفة بقاء العاشقين لفترة زمنية دون أن يشعرا بالبرْدِ..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف