الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ماذا سِرّاً: لم يخطىء نتنياهو حين رفض ملامسة الإماراتي

تاريخ النشر : 2020-11-30
بقلم - عادل سمارة

سؤال حامض 2120 وماذا سِرّاً: لم يخطىء نتنياهو حين رفض ملامسة الإماراتي(ليس العربي). فالصهيوني يعلم أنه أعلى من أي عربي ركع مُطبِّعاً فكيف بأداة لأداة! 
هذا البائس هو برأي العدو أدنى "غوييم"لكن الأهم: كيف يُعامل الصهيوني والأمريكي مختلف المطبعين في الغرف المغلقة؟ والمطبعون ليسوا فقط الذين يطبعوا مع الكيان. هناك كل حاكم عربي بل واي عربي ذو علاقة بامريكا والغرب. خذوا "ثوار" سوريا مثالاً وخذوا كل حكام العراق منذ 2003 بل خذوا ملك المغرب الذي كشف تحضير عبد الناصر لحرب 1967...الخ يكفي هذا. 
ولا تنسوا "الخخليفة الطوراني" حاكم تركيا الذي أرغى وأزبد ليعتذر له الكيان عن ضحايا السفينة، وفي النهاية لحس ولعق ما قال.هذا هو استدخال الهزيمة.وبالمقابل، إسألوا رجال المقاومة كيف اخترمهم العدو ايضا في الغرف المغلقة للتعذيب. ولكنكم/ن ستواصلوا خيانتنا بل والعدوان علينا في مقدمة دبابات العدو.ولكن كي لا نظلم هؤلاء ونخدع أنفسنا، علينا أن نتذكر أن هؤلاء يدينون لخالقهم وهو سيدهم الاستعماري وضمنه الصهيوني.بالله عليكم، كيف يمكن لحاكم الإمارات أن يصبح "أميرا" لولا تنصيبه من البريطاني؟ و"صاحب العظمة" في البحرين وبن سلمان وبن حمد بل وجميع حكام القُطريات العربية...الخ ما هي مؤهلات هؤلاء غير أن يخونوا؟ ومن يخن لا يحترمه سيده.لكن انتبهوا، هناك حكمة أهم وأخطر: هؤلاء يكرهون الأمة لأنهم يعرفون أنها تفهم دورهم فلا مانع لديهم من إبادتها. 
هنا الخلل النفسي، هنا المعضلة: هل يبيد الأمة التي من أجل نهبها جرى تنصيبه؟ 
مستحيل، لذا يكون ديدن هؤلاء الحقد والقمع وهو ما نلخصه في تجويف الوعي لتجريف الثروة.حينما قامت ثورة 1936 في فلسطين خرج الشعب العراقي في تظاهرات حاشدة تضامنا فخرج معهم سليمان باشا رئيس الوزراء. 
وفي الليل استدعاه السفير البريطاني وحاسبه، فقال له بما معناه "يا سيادة السفير، في النهار نشاركهم ما يقولون، وهنا نشارككم ماذا نفعل". المطبعون اليوم، أوضح من سليمان باشا، أتوا "رُكَّعا سُجّدا" فكان تصرف نتنياهو هكذا، فليس الرجل غبيا!انظر أدناه ماذا قال عنهم العجوز الفلسطيني:ملاحظة: ثرثر كثيرون أن تسيفي لفني ضاجعت "زعماء" عربا ومنهم فلسطينيين، وربما انتعش لهذا بعض الذكوريين المتخلفين!. تأكدوا أنها إن حاولت فلكي توقع مناضلين لا مطبعين.

سؤال حامض ٢١١٦: معذرة: سألني فلاح ثمانيني:شو يعني تطبيع بين اليهود والعرب. قربت له التعريف قدر الإمكان. فقال: يعني العرب اللي بطبعوا وهم بعاد عن اليهود مش محتاجين تطبيع. قلت: لامش محتاجين. قال: واليهود مش محتاجين هالاشكال. ههههه قلت صحيح مش محتاجين. بعد شوي ضحك الختيار وقال: والله اليهود شاطرين. قلت كيف يعني شو قصدك.. قال: يا عمي لو انت ماشي في جبل وعر "صخور" ووجدت دابة بتمشي جنبها او بتركبها. ضحكت حتى نسيت الموقف.قلت والله هذا أبلغ تعريف للتطبيع مما كتبت االحركة الوطنية المصرية وما كتبت اناوكتب الرفيق الراحل جمال فراج كيف أهان وحقّر نتنياهو الإماراتيين في "تل أبيب" رغم ارتمائهم في أحضانه!! | وطنأهان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إماراتياً شارك في الوفد الذي وصل إلى تل أبيب عبر أول رحلة تجارية بين الجانبين، وذلك بعد رفض"شاهد" كيف أهان وحقّر نتنياهو الإماراتيين في "تل أبيب" رغم ارتمائهم في أ...أهان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إماراتياً شارك في الوفد الذي وصل إلى تل أبيب عبر أول رحلة تجارية.


 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف