الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

اسمي بين الحياة والموت

تاريخ النشر : 2020-11-29
 حمزة شباب
ديوان شعري جديد بإسم " اسمي بين الحياة والموت "

صدر عن دار حروف منثورة للنشر والتوزيع بالإسكندرية/جمهورية مصر العربية ديوان شعري جديد بعنوان "اسمي بين الحياة والموت" للشاعر والكاتب الفلسطيني حمزة شباب، ويقع الديوان في 92 صفحة كتبه بين الأعوام 2017 و 2020، حيث يمثل بقصيدة واحدة سجن الحياة الكبير، وصور اسمه الذي يصارع من أجل البقاء، معبراً عن عدد من انتكاسات الشاعر الحياتية التي كانت أشبه بالموت أو كانت هي الموت حقاً؛ فيخاطب عدداً من ملوك الأرض والجنس الآخر والجبال والصحاري والتاريخ في محاولة إثبات فحولته الشعرية، وتجاوز اسمه للأزمات المتوالية التي طوته اجتماعياً، وجعلته يتحلل ذاتياً إلى شظايا أدبية ربما ستبقى بعض الوقت لتفنى.

*كتب الشاعر في مقدمة الديوان:"ربما،، لأجل اسمي عشت في هذه الحياة، فمنذ الولادة وأنا أحمل الاسم نفسه، لكن الحياة هي من بدّلت المشيب بالحروف، حتى سار إلى قمة الموت، وأصبح أحفورة في ريعان الشباب، أو جدارية"

*كما كتب على الغلاف الأخير مقطعاً من قصيدته:*

*"أذكر يوماً أنني كنت ظلاً*

*أو صوتاً منتحراً*

*حين رموْني خلف الشمس*

*اقتربت غيمة المولى*

*وأخبرتني بحرقة سرّاً*

*بأن اسمك أصبح الشمس*

*والليالي غيّبتك قسراً*

*ذاك اسمي بين الحياة والموت*

*أقصوصة الأدب المهاجر"*

*ومنه:*

*" يا اسمي المكتوب*

*بنصل هلال الأعراب*

*بكل لكَنات الحمقى*

*وأخبار المغفلين*

*يا جامع أوراد المتقين*

*استودعتك قلمي*

*على جثمان كتاب*

*وأوردتُك بيتاً للحكمة"*
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف