الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

اسمي بين الحياة والموت

تاريخ النشر : 2020-11-29
 حمزة شباب
ديوان شعري جديد بإسم " اسمي بين الحياة والموت "

صدر عن دار حروف منثورة للنشر والتوزيع بالإسكندرية/جمهورية مصر العربية ديوان شعري جديد بعنوان "اسمي بين الحياة والموت" للشاعر والكاتب الفلسطيني حمزة شباب، ويقع الديوان في 92 صفحة كتبه بين الأعوام 2017 و 2020، حيث يمثل بقصيدة واحدة سجن الحياة الكبير، وصور اسمه الذي يصارع من أجل البقاء، معبراً عن عدد من انتكاسات الشاعر الحياتية التي كانت أشبه بالموت أو كانت هي الموت حقاً؛ فيخاطب عدداً من ملوك الأرض والجنس الآخر والجبال والصحاري والتاريخ في محاولة إثبات فحولته الشعرية، وتجاوز اسمه للأزمات المتوالية التي طوته اجتماعياً، وجعلته يتحلل ذاتياً إلى شظايا أدبية ربما ستبقى بعض الوقت لتفنى.

*كتب الشاعر في مقدمة الديوان:"ربما،، لأجل اسمي عشت في هذه الحياة، فمنذ الولادة وأنا أحمل الاسم نفسه، لكن الحياة هي من بدّلت المشيب بالحروف، حتى سار إلى قمة الموت، وأصبح أحفورة في ريعان الشباب، أو جدارية"

*كما كتب على الغلاف الأخير مقطعاً من قصيدته:*

*"أذكر يوماً أنني كنت ظلاً*

*أو صوتاً منتحراً*

*حين رموْني خلف الشمس*

*اقتربت غيمة المولى*

*وأخبرتني بحرقة سرّاً*

*بأن اسمك أصبح الشمس*

*والليالي غيّبتك قسراً*

*ذاك اسمي بين الحياة والموت*

*أقصوصة الأدب المهاجر"*

*ومنه:*

*" يا اسمي المكتوب*

*بنصل هلال الأعراب*

*بكل لكَنات الحمقى*

*وأخبار المغفلين*

*يا جامع أوراد المتقين*

*استودعتك قلمي*

*على جثمان كتاب*

*وأوردتُك بيتاً للحكمة"*
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف