الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

اسمي بين الحياة والموت

تاريخ النشر : 2020-11-29
 حمزة شباب
ديوان شعري جديد بإسم " اسمي بين الحياة والموت "

صدر عن دار حروف منثورة للنشر والتوزيع بالإسكندرية/جمهورية مصر العربية ديوان شعري جديد بعنوان "اسمي بين الحياة والموت" للشاعر والكاتب الفلسطيني حمزة شباب، ويقع الديوان في 92 صفحة كتبه بين الأعوام 2017 و 2020، حيث يمثل بقصيدة واحدة سجن الحياة الكبير، وصور اسمه الذي يصارع من أجل البقاء، معبراً عن عدد من انتكاسات الشاعر الحياتية التي كانت أشبه بالموت أو كانت هي الموت حقاً؛ فيخاطب عدداً من ملوك الأرض والجنس الآخر والجبال والصحاري والتاريخ في محاولة إثبات فحولته الشعرية، وتجاوز اسمه للأزمات المتوالية التي طوته اجتماعياً، وجعلته يتحلل ذاتياً إلى شظايا أدبية ربما ستبقى بعض الوقت لتفنى.

*كتب الشاعر في مقدمة الديوان:"ربما،، لأجل اسمي عشت في هذه الحياة، فمنذ الولادة وأنا أحمل الاسم نفسه، لكن الحياة هي من بدّلت المشيب بالحروف، حتى سار إلى قمة الموت، وأصبح أحفورة في ريعان الشباب، أو جدارية"

*كما كتب على الغلاف الأخير مقطعاً من قصيدته:*

*"أذكر يوماً أنني كنت ظلاً*

*أو صوتاً منتحراً*

*حين رموْني خلف الشمس*

*اقتربت غيمة المولى*

*وأخبرتني بحرقة سرّاً*

*بأن اسمك أصبح الشمس*

*والليالي غيّبتك قسراً*

*ذاك اسمي بين الحياة والموت*

*أقصوصة الأدب المهاجر"*

*ومنه:*

*" يا اسمي المكتوب*

*بنصل هلال الأعراب*

*بكل لكَنات الحمقى*

*وأخبار المغفلين*

*يا جامع أوراد المتقين*

*استودعتك قلمي*

*على جثمان كتاب*

*وأوردتُك بيتاً للحكمة"*
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف