صورة أرشيفية للكاتب
غيابك الذي يميتني ببطء بين حيطان الضجر...
بقلم - عطا الله شاهين
لا يمكنني أن أظل أتنفس دون أن تكوني بجانبي. فها أنا منذ غيابك أراني قابعا منذ زمن في حجرة أنتظر عودتك، التي تهبني حياة .. فأنا بين حيطان الضجر أعيش منتظرك بشغف جنوني. فغيابك الذي أراه يميتني بين حيطان الضجر يجعلني أتنفس غبار الزمن. فلماذا غبت عني، فأنا بدونك لا أتنفس، فرائحتك فقط من تعطيني حياة، فلا عيش بدون أنفاسك، التي تدفئني في جو بارد.. غيابك يجعلني أعيش في ضجر مربع بين حيطان باهتة ضجرة مثلي. صورك المعلقة على الحيطان لا تسعفني، فغيابك مشكلة، فلماذا لا تعودين اليّ بسرعة، فأنا منتظرك منذ زمن، ولا يمكن أن أظل عائشا بضجر من غيابك، الذي يميتني ببطء ..
ما أصعب غيابك، لأنه غياب قاس، فهنا الحياة ضجر بدونك، فما سبب غيابك إلى زمن أراه سرمديا .. فأنت غبت عني حين كنت شابا والآن هرمت من حياة قاسية. فلو كنت هنا ولم تغب لكنت احتفظت بملامح وجهي، الذي بات عابسا من غيابك.. فغيابك ألم، ويميتني ببطء .. فهنا بين حيطان الضجر لا حياة بدون أنفاسك، التي تشعرني بمعنى الحُبّ..
بقلم - عطا الله شاهين
لا يمكنني أن أظل أتنفس دون أن تكوني بجانبي. فها أنا منذ غيابك أراني قابعا منذ زمن في حجرة أنتظر عودتك، التي تهبني حياة .. فأنا بين حيطان الضجر أعيش منتظرك بشغف جنوني. فغيابك الذي أراه يميتني بين حيطان الضجر يجعلني أتنفس غبار الزمن. فلماذا غبت عني، فأنا بدونك لا أتنفس، فرائحتك فقط من تعطيني حياة، فلا عيش بدون أنفاسك، التي تدفئني في جو بارد.. غيابك يجعلني أعيش في ضجر مربع بين حيطان باهتة ضجرة مثلي. صورك المعلقة على الحيطان لا تسعفني، فغيابك مشكلة، فلماذا لا تعودين اليّ بسرعة، فأنا منتظرك منذ زمن، ولا يمكن أن أظل عائشا بضجر من غيابك، الذي يميتني ببطء ..
ما أصعب غيابك، لأنه غياب قاس، فهنا الحياة ضجر بدونك، فما سبب غيابك إلى زمن أراه سرمديا .. فأنت غبت عني حين كنت شابا والآن هرمت من حياة قاسية. فلو كنت هنا ولم تغب لكنت احتفظت بملامح وجهي، الذي بات عابسا من غيابك.. فغيابك ألم، ويميتني ببطء .. فهنا بين حيطان الضجر لا حياة بدون أنفاسك، التي تشعرني بمعنى الحُبّ..