الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كغيرها من الليالي

تاريخ النشر : 2020-11-28
بقلم - ميس 

إني اقاوم الواقع بإعجوبه...!
أحاول الإعتياد والتاقلم
لكن لا بد من حالة الضعف ليلًا
لا بد من تناثر الذكريات بعد منتصف الليل
تتذكر ما ينقصك وتبكي وتبكي
وتعرض عليك ذاكرتلك اللعينه المزيد من الأشرطة القديمه
وتعود تشغيل الشريط عدة مرات
ولن تكترث لتلك المناديل التي استهلكتها اثاء انهياراتك
ولا لتلك الوسادة التي تنصت لتنهيداتك بصمت
تُعرَض المواجع بسلسلة متتالية دون فواصل
أقسم بأنني تعبت من هذه الدوّامه
أقسم بالذي أودع بي هذه الروح المشؤومه بأنني مللت وضجرت،
فما كان مني إلا ان أصرخ صراخ بهيئة حروف
أحاول اخرج كل ما بداخلي لكن يبدو بأن ما بداخلي اكبر وأعمق من أن يُكتب حتى....
أتعلم ما معنى ان توثّق هزائمك...!
لكن ما يبقيني على قيد الأمل هو أن هذه الليلة ستمضي گغيرها
وأنه مرَّ الأسوأ والأسوأ فلن تقف على هذه...!
لكنها أحد اجزائها!
لا تسألوني لِمَ تعمدتي عدم وضع نقطة نهاية النص؟
لأني لم انتهي من كتابة ما بداخلي ولن أنتهي!

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف