الأخبار
غالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيرانيالجيش الإسرائيلي: صفارات الانذار دوت 720 مرة جراء الهجوم الإيرانيالحرس الثوري الإيراني يحذر الولايات المتحدةإسرائيل: سنرد بقوة على الهجوم الإيرانيطهران: العمل العسكري كان ردا على استهداف بعثتنا في دمشقإيران تشن هجوماً جوياً على إسرائيل بمئات المسيرات والصواريخالاحتلال يعثر على المستوطن المفقود مقتولاً.. والمستوطنون يكثفون عدوانهم على قرى فلسطينيةبايدن يحذر طهران من مهاجمة إسرائيل
2024/4/16
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إنتكاسة جديدة

تاريخ النشر : 2020-11-26
الاسم - محمد أحمد جاد

ليلة مطيرة عاصفة تفارق فيها اثنين دون لقاء، خيبة جديدة تلحق بصفوف الخيبات المتواترة، أتذكر تلك الليلة التي كنت فيها على وشك الوصول، يوم أن بدأت خوض الحرب لأجل قلبي الذي خفق خفقًا مدويًا جراء رؤياك، أتذكر كم الانكسارات التي طغت عليّ أثناء سيري في درب الوصول إليك، لكن في النهاية أجد الباب الموصل إليك موصد. 

حطام قلبي أصبح الآن يملأ الطريق، أصبحت مهتريء العظام ضعيف الوجدان، لا أجيد التنقل بين الدروب وخوض المعارك والحروب كمان كنت أفعل من قبل. لقد حدث هذا بعد فراق دون لقاء فماذا إن التقينا وقد حدث ما حدث؟
ستعاد الذكريات وتدور حول عقلي حتى تنخر به وينفجر تارة وتحرق القلب تارة أخرى إلى أن يمر ذلك المر وأحاول اعتياد الأمر أو بالأحرى اتظاهر بالاعتياد على ذلك. نثر الخيبات وتسجيل الانتكاسات بعدد من الوريقات ليس بالأمر اليسير، لكني اضطررت لأن أفعل ذلك حتى أفُضي ما بي من حديث يصعب الافصاح عنهولتعي كلماتي جيدًا ولتتفحصي تلك الأخيرة صغيرتي‏لازلت تعني لي الكثير، لكنَّكِ لم تعد تستحقين المحاربة.

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف