صورة أرشيفية للكاتب
بقلم - عطا الله شاهين
كلما غاب في حالة اللاوعي لنسيان ألمه من غياب حبيبته يرى بأن الحب يبقى في حالة هدوء، ولا يحثه على تعذيب نفسه من امرأة لم تعد تهتم بألمه من غيابها، ولهذا يرىالعاشق بأن الحب يعود إلى الهدوء لعقله، الذي لا يكون في حالة الة تفكير مستمر في حبيبته، التي لم تفكر في حبيبها المتعذب من غيابها، ولهذا يرى حبيبها بأن ذهاب عقله إلى حالة اللاوعي هي أفضل حالة لتهدئة ألمه، ويكون الحب، الذي يعذبه في حالة هدوء..
ففي حالة اللاوعي يذهب العاشق إلى اللاتفكير في ألمه من امرأة يحبها، لكنها لم تعد تبال في ألم حبيبها، الذي يظل ينتظرها على أحر من الجمر وقت غيابها، لكنها غائبة عنه منذ زمن ، ولهذا يرى الحب هادئا، وكأن الألم هو التفكير الجنوني لعقل عاشق يظل يفكر في سبب تأخرها عنه فهو لا يحب أن يموت الحب وأن يرى الحب هادئا فهو يشتاق للحب الصاخب الذي لا يكون حبا سوى بالهمسات والعناق ومن هنا يذهب في حالة اللاوعي، لكي ينسى عذابه وألمه من غياب امرأة يرى بأنها لم تفكر في عاشق يتعذب في حجرة فيها ذكريات حبهما..
كلما غاب في حالة اللاوعي لنسيان ألمه من غياب حبيبته يرى بأن الحب يبقى في حالة هدوء، ولا يحثه على تعذيب نفسه من امرأة لم تعد تهتم بألمه من غيابها، ولهذا يرىالعاشق بأن الحب يعود إلى الهدوء لعقله، الذي لا يكون في حالة الة تفكير مستمر في حبيبته، التي لم تفكر في حبيبها المتعذب من غيابها، ولهذا يرى حبيبها بأن ذهاب عقله إلى حالة اللاوعي هي أفضل حالة لتهدئة ألمه، ويكون الحب، الذي يعذبه في حالة هدوء..
ففي حالة اللاوعي يذهب العاشق إلى اللاتفكير في ألمه من امرأة يحبها، لكنها لم تعد تبال في ألم حبيبها، الذي يظل ينتظرها على أحر من الجمر وقت غيابها، لكنها غائبة عنه منذ زمن ، ولهذا يرى الحب هادئا، وكأن الألم هو التفكير الجنوني لعقل عاشق يظل يفكر في سبب تأخرها عنه فهو لا يحب أن يموت الحب وأن يرى الحب هادئا فهو يشتاق للحب الصاخب الذي لا يكون حبا سوى بالهمسات والعناق ومن هنا يذهب في حالة اللاوعي، لكي ينسى عذابه وألمه من غياب امرأة يرى بأنها لم تفكر في عاشق يتعذب في حجرة فيها ذكريات حبهما..