عتاب من مسافة صفر..
عطا الله شاهين
عيناها قطابتا الحاجبين..
من مسافة صفر كانت تعاتبني بصوت حزين ..
فهي غاضبة مني منذ زمن على نسياني لها..
لا أدري لماذا نسيتها؟
هل لأنها عنيدة في كل شيء حتى في فهمها لفلسفة الحب؟..
عتابها من مسافة صفر لم يكن فظا
كانت تدنو وفي عينيها تودد مني
بقيت صامتا وقت عتابها الحزين ..
نظرات عينيها كانت مليئة بالحزن على فعلتي
كانت تدنو أكثر فأكثر حتى اصطدمت بي
قالت: لماذا نسيتني؟
قلت لها: أعذريني فأنا كنت منشغلا في البحث عن ذاتي..
كانت تعاتبني بكلمات لطيفة وفي عينيها رغبة للعودة..
فعتابها من مسافة صفر جعلني أعي ماذا يعني الحب؟
عطا الله شاهين
عيناها قطابتا الحاجبين..
من مسافة صفر كانت تعاتبني بصوت حزين ..
فهي غاضبة مني منذ زمن على نسياني لها..
لا أدري لماذا نسيتها؟
هل لأنها عنيدة في كل شيء حتى في فهمها لفلسفة الحب؟..
عتابها من مسافة صفر لم يكن فظا
كانت تدنو وفي عينيها تودد مني
بقيت صامتا وقت عتابها الحزين ..
نظرات عينيها كانت مليئة بالحزن على فعلتي
كانت تدنو أكثر فأكثر حتى اصطدمت بي
قالت: لماذا نسيتني؟
قلت لها: أعذريني فأنا كنت منشغلا في البحث عن ذاتي..
كانت تعاتبني بكلمات لطيفة وفي عينيها رغبة للعودة..
فعتابها من مسافة صفر جعلني أعي ماذا يعني الحب؟