في طياتِ الحنينِ اللاجئِ أنا
ألمٌ يرنو بسواعدِ حبٍ متنمرا
والقلبُ يُدمـي دموعـاً حينـها
والدربُ يا وَلَدي مغرورٌ متبجِلا
اشتدت العِضالُ إنّ ماهرَ أسيرا
في خزائنهِم وانفٍرادهمُ مُعتقلا
اصبِر،
يا وليَّ الدمِ نحنُ على إثركَ ها هُنا
اِصبٍر،
فالدَّمعُ أنيناً والقلبُ يزئرُ زئيرا
تاللهِ جئناكَ شوقاً نحمي الثرى
فالقدسُ عروبةُ الأبطالِ شامخة
اصبِر،
فلن يطولَ فكُّ أسركَ، إنهُم سُحُقا
ومنْ قبلُكَ ومن بعدُك جئناهُمُ محرِّرا
والأنفالُ تدكُ حشائِشهِم مُدمِرة
اصبِر.
إنهم يأسرونَ بظنِّهم الضعيفُ حُرّا
سيئت قوافِلهم ما دمتَ حيا
فلتفرح المتشبٍّهاتُ بعروبةٍ فرحا
فلتفرحُ عربيةً بحرينيةً أو اماراتيا
بل تشقى.
ألمٌ يرنو بسواعدِ حبٍ متنمرا
والقلبُ يُدمـي دموعـاً حينـها
والدربُ يا وَلَدي مغرورٌ متبجِلا
اشتدت العِضالُ إنّ ماهرَ أسيرا
في خزائنهِم وانفٍرادهمُ مُعتقلا
اصبِر،
يا وليَّ الدمِ نحنُ على إثركَ ها هُنا
اِصبٍر،
فالدَّمعُ أنيناً والقلبُ يزئرُ زئيرا
تاللهِ جئناكَ شوقاً نحمي الثرى
فالقدسُ عروبةُ الأبطالِ شامخة
اصبِر،
فلن يطولَ فكُّ أسركَ، إنهُم سُحُقا
ومنْ قبلُكَ ومن بعدُك جئناهُمُ محرِّرا
والأنفالُ تدكُ حشائِشهِم مُدمِرة
اصبِر.
إنهم يأسرونَ بظنِّهم الضعيفُ حُرّا
سيئت قوافِلهم ما دمتَ حيا
فلتفرح المتشبٍّهاتُ بعروبةٍ فرحا
فلتفرحُ عربيةً بحرينيةً أو اماراتيا
بل تشقى.