الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

جئناكَ شوقاً بقلم :ميساء سامي مقداد

تاريخ النشر : 2020-10-13
في طياتِ الحنينِ اللاجئِ أنا
ألمٌ يرنو بسواعدِ حبٍ متنمرا
والقلبُ يُدمـي دموعـاً حينـها
والدربُ يا وَلَدي مغرورٌ متبجِلا
اشتدت العِضالُ إنّ ماهرَ أسيرا
في خزائنهِم وانفٍرادهمُ مُعتقلا
اصبِر،
يا وليَّ الدمِ نحنُ على إثركَ ها هُنا
اِصبٍر،
فالدَّمعُ أنيناً والقلبُ يزئرُ زئيرا
تاللهِ جئناكَ شوقاً نحمي الثرى
فالقدسُ عروبةُ الأبطالِ شامخة
اصبِر،
فلن يطولَ فكُّ أسركَ، إنهُم سُحُقا
ومنْ قبلُكَ ومن بعدُك جئناهُمُ محرِّرا
والأنفالُ تدكُ حشائِشهِم مُدمِرة
اصبِر.
إنهم يأسرونَ بظنِّهم الضعيفُ حُرّا
سيئت قوافِلهم ما دمتَ حيا
فلتفرح المتشبٍّهاتُ بعروبةٍ فرحا
فلتفرحُ عربيةً بحرينيةً أو اماراتيا
بل تشقى.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف