الأخبار
طائرة غامضة في سماء إيران: مسيّرة إسرائيلية غير معروفة تُسقطها الدفاعات الجوية قرب كاشان"العليا الإسرائيلية" تصدر قراراً بتجميد هدم 104 مبانٍ في مخيم طولكرمالمجلس الوطني: دعوة تطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة تطور بالغ الخطورة وتوجه عدوانيما الهدف من تدشين السعودية أول سرية من منظومة "ثاد" الأميركية؟الأمم المتحدة: 97% من النازحين بقطاع غزة ينامون في أماكن مفتوحةبن غفير: لن أسمح بتمرير صفقة متهورة وإدخال المساعدات خطأ كبيرالكويت تدين تصريحات إسرائيلية تدعو لتوسيع نطاق الاحتلال في الضفة الغربية(القناة 15) تكشف: تغيّر بارز في موقف إسرائيل ضمن المقترح الجديد لوقف إطلاق الناروزير إسرائيلي: نضوج سياسي يدفع نحو صفقة تبادل الأسرىمستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلالالصحة العالمية: النظام الصحي بغزة يواجه خطر التوقف التام(نيويورك تايمز) تكشف ملامح الصفقة المحتملة.. تهدئة وتبادل للأسرى على خمس مراحلعشرات الشهداء والجرحى في سلسلة مجازر دامية على مناطق متفرقة من قطاع غزةتنديد عربي واسع بتصريحات إسرائيلية تدعو لفرض السيادة على الضفة الغربيةبريطانيا تحظر منظمة "بالستاين أكشن" المناصرة لفلسطين
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "فضحت نفسي – عندما يتمتع الناجحون بالفضيحة"

صدور كتاب "فضحت نفسي – عندما يتمتع الناجحون بالفضيحة"
تاريخ النشر : 2020-10-12
كاتب يتمتع بالفضيحة

صدر عن الدار العربية للعلوم – ناشرون في بيروت في عنوان لافت ومشوق الكتاب الجديد للكاتب أنس بارودي، والذي كان عنوانه (فضحت نفسي – عندما يتمتع الناجحون بالفضيحة) والذي يعتبر باكورة أعماله.

وكما جاء في مقدمة الناشر يتوغل أنس بارودي بقلمه داخل النفس البشرية، بكل ما مرّ بها من تجارب بأفراحها وأتراحها، ويفعل ذلك بأسلوب يعتمد المزاوجة بين أساليب "الإقناع" التي تعتمد على العقل وأساليب "الإمتاع" التي تنهض على جمالية اللغة، ويرسلها إلينا عبر زوايا فلسفية متعددة الدلالات والأبعاد.

ومن مقدمة الكتابـ، نقرأ: "فضحت نفسي، ثم أحببتها، لأني اطلعت على كثير من الجوانب التي كانت مخفية أمام عيوني، كانت ترقد في أزقة معتمة لم يصل إليها حتى تلك اللحظة وهمُ الخدمات من إنارة وطرق معبدة، فكان ذلك يعدُّ في عُرف أهل الآثار اكتشافًا أثريًا ذا قيمة عالية. تحدثت عن نفسي التي بداخلي بعض الأحيان، وأحيانًا أخرى تحدثت عن نفسي التي أراها بأم عيني، وأحيانًا أخرى تحدثت عن نفسي التي أراها في عيون الأصدقاء والأعداء والمحبين والحاسدين، عن نفسي التي عشّشت في قلوب أهل الغيرة، وصارت تنخر في قلوبهم كما ينخر السوس، أو تورق في أفئدتهم كما تورق الياسمين...لم أكتب عن الحب، ولا عن النفس، ولم يكن كتابي اجتماعيًّا ولا إداريًّا، ولم يكن في أي حالٍ كتابًا تحفيزيًّا يشجع القارئ على التحلي بالإيجابية، بل كان خليطًا من كل ذلك، يشم الوردة ويرتاح لعطرها دون قطفها، ويمر على العواصم والمدن، فلا يقتلع منها حجرًا، ولا يترك خلفه أثرًا، بل يجمع من كل زاوية صورةً تقبع للذكرى، ومذاقًا خالصًا يصلح لطبق معرفة شهي على مائدة المستقبل. ".

يضم الكتاب اثنان وثلاثون مقالًا جاءت تحت العناوين الآتية: "من أنت؟"، "أبو الخبائث"، "أنا.. بضع ساعات"، "هواية تجميع الأحلام"، "ازرع جميلًا"، "المتسلقون" وعناوين أخرى.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف