الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

يا ويح قلبي بقلم:حنان البيومي

تاريخ النشر : 2020-10-10
قلبي و إياك على موعد

يا ويح قلبي وقد هام

غرق في حبك وأعجبه الغرق

ياليتنى ما عرفت الهوي وشجونه

كنت أنظر للمحبين وأتمنى

واليوم قلبي يشعل نارا ولهيب

ما أتعسني أعيش حياة لست فيها

وما أسعد من تعيش بينهم

ياليت دارى من دارك تقترب

والمح ظلك وذلك يكفيني

أحببت حب الهوى ولم ينقص

فإن نيران الشوق تلهبه

لم يعد يكفيني أرسال طيفي ليحتويك

ويعانقك لم يعد القلب يحتمل

أريدك كما سكنت القلب وجوارحه

أن تسكن بين يدي

أتذكر تلك الكلمات والهمسات

التى كنت تعانقي بها

وإحتواك لى وقولك

يا حب ويا عشق

تلك الكلمات التى جعلتنى

أشعر بأننى إمرأة بين يدى حبيبها

رغم أننا لم نلتقي

إلا انها غمرتنى وإحتوتني

كل يوم افتح محادثاتك اقرأ كتاباتك..همساتك..جنونك..

ثم اكتب كل ما بداخلي لك..

وعندما انتهي امسح جميع ما كتبت..

وأغلق المحادثة لعلي بذلك ..اقلل من شوقي اليك

فكل الرسائل التي لم أجرأ أن أرسلها لك ..اصبحت انشرها ويقرؤها الجميع
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف