فَوْح
لعيونِ اللّوزِ
رائحةُ ارتواءِ الثّعالب،
لامتلاءِ الوردِ
شهقةُ الخَجلِ
في لثمِ المَباسم،
لزُرقةْ المرآةِ
لطائفُ الذّكر
امتنانُ الرّمش؛
لحظةَ الغمز،
لا كُحل في مدينتها
وحُجبُ التّاج
مِرودُ النفائس،
يا ذاتَ الذّكرِ
والرّواء،
ما نزّ مِنها
أصابَ الهوى،
وما نثرت إلا شِباك غِوى
أمستْ مصائد غفلةٍ،
في وَجدها تسبيحُ الإلهِ
وفي المَعنى
ألفُ آه!
الكاتب: طلعت قديح
لعيونِ اللّوزِ
رائحةُ ارتواءِ الثّعالب،
لامتلاءِ الوردِ
شهقةُ الخَجلِ
في لثمِ المَباسم،
لزُرقةْ المرآةِ
لطائفُ الذّكر
امتنانُ الرّمش؛
لحظةَ الغمز،
لا كُحل في مدينتها
وحُجبُ التّاج
مِرودُ النفائس،
يا ذاتَ الذّكرِ
والرّواء،
ما نزّ مِنها
أصابَ الهوى،
وما نثرت إلا شِباك غِوى
أمستْ مصائد غفلةٍ،
في وَجدها تسبيحُ الإلهِ
وفي المَعنى
ألفُ آه!
الكاتب: طلعت قديح