الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الكاتبة السعودية دارين المساعد تصدر روايتها الأولى‎ "رويشة"

الكاتبة السعودية دارين المساعد تصدر روايتها الأولى‎  "رويشة"
تاريخ النشر : 2020-10-01
عن مجموعة النيل العربية صدر حديثاً رواية "رويشة" الرواية الأولى للكاتبة والمفكرة السعودية "دارين المساعد "تدور الرواية في إطار بوليسي مشوق حول عمل أجهزة المخابرات وكيفية معالجتهم للأحداث والمستجدات وكيفية تحريكهم لها من خلف الستار في إطار بوليسي تشويقي نبحث مع الكاتبة في إسرار عمل المخابرات ومع مغامرات الأبطال نغرق بين الحب والتضحية ومواجهة المجهول للحصول على الحقيقة . وفي السرد المتسلسل ننتقل بين اقوال العقل والقلب وما تجبرنا على فعله الظروف . حكاية يرتجل فيها الشعور بوصفه لنفسه في كل مشهد .من أجواء الرواية "علموني أن أهوائهم هي من قادهم للموت وما أنا إلا آداة . هنا وانا عالق في هذا الزحام يبدو لهم أني في اضعف
حالاتي فيزيد نشاطهم . لوجودهم فحيح يقشعر له بدني ويشعل في جسدي رهبة تصرخ منها نبضاتي . التفت بحرج من ظهور هذا على ملامحي . أغلقت زجاج السيارة وانشغلت بالعد التنازلي لاشارة المرور تاركاً لمرافقيي الأموات حرية الحديث وأرواحهم الباردة تبدد حرارة شمس الرياض . مهمتي الأخيرة لم
تنتهي بعد وكل من تم تصفيته يرافقني عبر البلاد والقارات وفي نومي وفي بشكل يزيد من عزلتي .أوافق على هذا ويمكنني احتماله . كثيرا آمنت ان ما تقترفه يداي يبصم على حياتي ببصمة الشقاء . وما أن ظهرت هي صرت لا آبه بالشقاء ولا بالذنب . إنها النجاة والإنجاز وحقيقة الظفر . لايهم كم من الوسائل سأستبيح أيضا من أجلها هنا . صارعت أفكاري و الاحداث القديمة
تحدد مصير الجديدة وتقلقني .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف