الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "الدّواني والغواني" لسناء الشعلان

صدور كتاب "الدّواني والغواني" لسناء الشعلان
تاريخ النشر : 2020-09-27
صدور كتاب "الدّواني والغواني" لسناء الشعلان

عمان/ الأردن: عن دار أمواج للنّشر والتّوزيع صدر للأديبة د. سناء الشعلان كتاب نقديّ جديد بعنوان "الدّواني والغواني: غصون في الأدب المعاصر ونقده"، وهو يقع في 370 صفحة من القطع الكبير، وهو يتكوّن من مقدّمة وأربعة أبواب حملتْ على التّوالي العناوين: غصون روائيّة، وغصون قصّصيّة، وغصون شعريّة، وغصون نقديّة.

   هذه الأبواب قد احتوتْ على فصول تضمّنتْ دراسات نقديّة متنوّعة، وهي على التّوالي: العوالم الفنتازيّة في رواية "أهرميان" للرّوائيّ الأردنيّ غسّان العلي، والسّرد الفنتازيّ في التّشكيل الرّوائيّ عند الأديبة الأردنيّة سميحة خريس: روايتي "القرميّة" و"خشخاش" أنموذجاً، ورواية "ذهب الرّقيم" للدّكتور عبد العزيز طاهر اللّبديّ بين إسقاطات التّاريخ وفضاءات الجغرافيا، ورواية "كيلاّ" لأسعد العزّونيّ ونبوءة الانهيار الدّاخليّ للكيان الصّهيونيّ، والمحرّك الجنسيّ أداة لتجريم المرأة مقاربة بين "حكاية مكر النّساء وأنّ كيدهنّ عظيم" في ألف ليلة وليله" وحكايات الفابليو، ومساحة التوّتر بين الانتظار والخيبة عند القاصّ العراقيّ فرج ياسين في مجموعته القصّصيّة "واجهات برّاقة"، ودوائر الألم ومقطوعات الحزن في "سيمفونيّة الرّماد" لمحمد رشيد، والأديب نضال البزم في مجموعته القصّصيّة "بيت من قماش" القلق والسّؤال وهجاء الواقع، ومزامير عبّاس داخل حسن ومساحات الألم اليوميّ، و"اليوم الثّالث" الذي سرق مصطفى صالح كريم: الصّحافة عندما تسرق الأديب من إبداعه القصصيّ، ولماذا يرحل الطّيبون دائماً دون وداع يا فلك الدّين كاكه يي، والهروب من الرّجل إليه في قصّة "عيناكَ قدري" لغادة السّمان، وصورة الرّجل في القصّة القصّيرة النّسويّة الأردنيّة: نماذج مختارة، والعالم الأنثى والرّحيل المرأة في المجموعة القصّصيّة في "حكاوى الرّحيل" للأديب د. سمير أيوب، وأربعينيّة العشق والحياة والتّجربة وجدليّاتها في المجموعة القصصيّة "وفي حوار معها" لسمير أيوب، وتصويف العشق ومقولة الحبّ في ديوان "على راحة قلبي" للشّاعر علي السّتراويّ، والانتصار لجمال الرّحلة والطّريق عند شيركو بيكه س، وقصيدة "عوض" للشّاعر زين العابدين الشّيخ: ملحمة الوجود والأقدار والأفعال، و"مصر تتحدّث" تجليّات الوطن والتّاريخ في قصيدة واحدة للشّاعر زين العابدين الشّيخ، والوظيفة التّعليميّة والذّوقيّة لأدب الأطفال، ومحمد ثناء الله النّدويّ في كتابه "الاتّجاهات الوجوديّة في الشّعر العربيّ الحديث"، والفارسُ يبدّل سلاحه ويحارب الظّلم بإنسانيته: قراءة في كتاب "ثورة كردستان ومتغيّرات العصر" لملّا بختيار.

  كتبت الشّعلان في مقدّمة الكتاب التي حملت عنوان (إطلالة): "ليس هناك كلمة أخيرة في المنظور الإنسانيّ تجاه عالمه المتغيّر، إذن إنّ الحقيقة الكبرى أنّ الإنسان هو المتغيّر الحقيقيّ، وأنّ العالم هو الثّابت بمعنى ما، أيّ أنّ الحقّائق هي ثابتة، والرّؤى هي المتغيّرة، ومن هذا المنطلق لنا أن نطلّ على أهمّ ملامح الاتّجاهات المعاصرة في الأدب العربيّ الحديثة، ونحن نسلّم بأنّ الرّؤية هي تشكّل خاصّ للوعيّ، وأنّ زاوية النّظر تحكم المنظور، وأنّ اختلاف وجهات النّظر هو من يشكّل القيمة الحقيقيّة للجدال الفكريّ والتّواصل الإنسانيّ

  يُذكر أنّ للشّعلان عدد من الكتب النّقديّة المتخصّصة، فضلاً عن شراكتها في العشرات من الكتب النّقديّة المتخصّصة، ومئات الدّراسات والأبحاث والمقالات النّقديّة والأدبيّة والفكريّة المختلفة.

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف