كتب نايف خويطر نائب امين سر اقليم شرق غزة .
لقد كانت جريمة استثناء عمال المحافظات الجنوبية آخر حلقة في مسلسل التمييز الجغرافي المقزز ولكنها لن تكون الأخيرة...
فقد اصبح هذا التمييز نهجا وسياسة اراد صانعوها ومبتكروها وممارسوها سلخ قطاع غزة عن الوطن..
وهنا نقول لهم جميعا ...
*ان ممارسة هذا التمييز المقيت والمقزز في كافة قطاعات الحياة لا يخدم سوى اعداء الحركة ومشاريعهم..
*ان الممارسات المكشوفة والمفضوحة لاضعاف حركة فتح في غزة باتت اهدافها واضحة..
*ان استغلال الحالة الوطنية وماآلت اليه واستغلال حرص
ووطنية فتحاوييي غزة عبر الامعان في ممارسة هذا التميي
ز يدعونا لاعادة النظر في سلوكنا تجاه من يمارس هذا التمييز..
*المسؤول الاول عن هذا السلوك هو الحكومة وعلى رأسها الاخ رئيس الوزراء الدكتور محمد اشتية..
*على الحكومة ان تكون حكومة الوطن لا ان تكون حكومة بعضا منه فغزة نصف الوطن وليست ملفا هامشيا..
*لا احد يزايد على انتماء فتحاويو غزة فلم يدفع احد مادفعوه دفاعا عن الانتماء والشرعية الوطنية..
*ان المطالبة بالحقوق لا تتناقض ابدا مع التمترس خلف الموقف السياسي برفض كافة المشاريع المشبوهة وبدعم السيد الرئيس بكل مواقفه السياسبة..
*ان غزة تمنح الشرعيات يا سادة ولم ولن تكون يوما على هامش الفعل الوطني...
* ننتظر اعادة النظر الفورية بكل اجراءات التمييز ....او ننتظر اجراؤكم الاخير بإسقاط الجنسية عن ابناء غزة
لينتهي مسلسل تمييزكم المقيت...
لقد كانت جريمة استثناء عمال المحافظات الجنوبية آخر حلقة في مسلسل التمييز الجغرافي المقزز ولكنها لن تكون الأخيرة...
فقد اصبح هذا التمييز نهجا وسياسة اراد صانعوها ومبتكروها وممارسوها سلخ قطاع غزة عن الوطن..
وهنا نقول لهم جميعا ...
*ان ممارسة هذا التمييز المقيت والمقزز في كافة قطاعات الحياة لا يخدم سوى اعداء الحركة ومشاريعهم..
*ان الممارسات المكشوفة والمفضوحة لاضعاف حركة فتح في غزة باتت اهدافها واضحة..
*ان استغلال الحالة الوطنية وماآلت اليه واستغلال حرص
ووطنية فتحاوييي غزة عبر الامعان في ممارسة هذا التميي
ز يدعونا لاعادة النظر في سلوكنا تجاه من يمارس هذا التمييز..
*المسؤول الاول عن هذا السلوك هو الحكومة وعلى رأسها الاخ رئيس الوزراء الدكتور محمد اشتية..
*على الحكومة ان تكون حكومة الوطن لا ان تكون حكومة بعضا منه فغزة نصف الوطن وليست ملفا هامشيا..
*لا احد يزايد على انتماء فتحاويو غزة فلم يدفع احد مادفعوه دفاعا عن الانتماء والشرعية الوطنية..
*ان المطالبة بالحقوق لا تتناقض ابدا مع التمترس خلف الموقف السياسي برفض كافة المشاريع المشبوهة وبدعم السيد الرئيس بكل مواقفه السياسبة..
*ان غزة تمنح الشرعيات يا سادة ولم ولن تكون يوما على هامش الفعل الوطني...
* ننتظر اعادة النظر الفورية بكل اجراءات التمييز ....او ننتظر اجراؤكم الاخير بإسقاط الجنسية عن ابناء غزة
لينتهي مسلسل تمييزكم المقيت...