الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مشاهد أربكتني في حلمين متوازيين بقلم: عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2020-09-23
مشاهد أربكتني في حلمين متوازيين  بقلم: عطا الله شاهين
مشاهد أربكتني في حُلميْن متوازيين
عطا الله شاهين
من سدّة العتمة
خرجت
شاهدت امرأة نحيفة بلباس غريب
أربكتني بعناقها للريح
تراجعت صوب سدة العتمة
صرختْ ألا تعرفني؟
رددتُ عليها لا أدري
قالت: أنا تلك التي منحتها حبك ذات زمن
واختفتْ في العتمة
....
من سدّة العتمة
دخلت
رأيتُ امرأة غريبة تنام على أريكتي الممزقة
لم تشعر بوجودي
قلت: من هذه المرأة التي تبتسم وهي نائمة
ضجة غريبة أيقظتني
فركت عيني ولم أر المرأة
قلت: ما هذان الحُلْمان اللذان أربكاني بمشاهدهما
قلت : لكنني في الحُلْميْن رأيت ذات المرأة
فأين هي الآن؟
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف