الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور قيامة اليتامى رواية جديدة للروائي السوري أحمد خميس

صدور قيامة اليتامى رواية جديدة للروائي السوري أحمد خميس
تاريخ النشر : 2020-09-20
قيامة اليتامى رواية جديدة للروائي السوري أحمد خميس
عن دار فضاءات للنشر والتوزيع

صدرت عن دار فضاءات للنشر والتوزيع بعمان  رواية جديدة وهي الرواية الثانية له للروائي السوري أحمد خميس بعنوان" قيامة اليتامى"  تقع الرواية في 357 صفحة من القطع المتوسط. وسبق أن صدر له رواية" خنادق الحب عن نفس الدار.

، تتناول قضايا فردية واجتماعية وأمنية ونفسية، ترتبط تفاصيلها بغسل الأدمغة وتحويل البسطاء إلى قتلة غير مأجورين بيد الكبار، لتنتقل الشخصيات إلى سوريا عبر تقنيات الرواية. تنطلق الأحداث من البيئة الفرنسية، حيث يبدأها الرسام السوري وصديقه عازف الكمان الفلسطيني ومغنية الأوبرا العراقية بخوض الأحداث الشائكة، التي تدور بين فرنسا وسوريا والعراق.

تضمّ الرواية (59) فصلاً مرقمة بأرقام متسلسلة, في كل فصل تجد الكاتب يذهب لمشهد مغاير لسابقه, غالباً ما يبتدئ المشهد بشخصية من شخصياته تتحدث عن نفسها أو عن خططها اللاحقة أو..أو.., ثم يتدخل الراوي ليتحدث فاردًا ومضيئا لمساحات أخرى من المساحات التي تقول الشخصية من زوايا أخرى, لتعود الشخصية بالحديث, ثم تحاورها أخرى, وهكذا, وبهذا الأسلوب الذي غير التقليدي بل وربما المبتكر في السرد الروائي, أراه قد نجح تماماً بإيصال أفكاره, وبالمحافظة بل والإمساك بالقارئ دون أي تشتيت له, أضف أن  النص جذاب حقيقة في لغته وسلاسة سرده, وتصوير الكاتب للمشاعر وكذلك باستعاراته الجميلة والمميزة حقاً.

سرد جميل متماسك ومشوق سلس ولغة سردية مميزة, وبإيقاع منتظم وحبكة قوية. 

وجاء على الغلاف الخلفي للرواية: «أحببتك يا يعرب، أحببتك لكنك لم تساعدني على أن أقول لك إنك أجمل ما صنعته في عمري. رحلت عني ولم تسمح لي أن أقبّلك سوى مرّة ونصف، رحلت كما اقتحمت مشاعري، ألهبتني عشقاً وشغفاً وها أنت الآن تلهبني حزناً وأسى. حكايتك التي شرعت أكتبها منذ أول مرّة رأيتك فيها منذ أن ارتطمت ساقي بساقك وكأن قلبينا ارتطما. كنت أنتهز فرصة الحديث معك حتى إنني قمت بتسجيل كلّ لقاءاتنا، كنت أفتح مسجّل الأصوات خلسة لكي لا أُضيّع على نفسي فرصة الاحتفاظ بك إلى الأبد». 
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف