الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حماية البنات والنساء والأطفال من العنف ومن التفكك الأسري بقلم المحامي مؤمن الناطور

تاريخ النشر : 2020-09-17
حماية البنات والنساء والأطفال من العنف ومن التفكك الأسري بقلم المحامي مؤمن الناطور
تابعت ما تحدّثت به الفتاة #أفنان_ياسين ، وتابعت أيضاً مَن تحدّث في هذا الموضوع من نفس العائلة.. ورأيي:
١. يحق للفتاة أن تُطالِب بإيجاد حل لها إن كانت تتعرّض للعنف البدني أو النفسي أو الجنسي، وحقها أيضاً في مشاهدة والدتها، وحق والدتها أيضاً باستضافتها.
٢. العائلة شهادتها مجروحة كونها أصبحت الخصم في هذه القضية، فغالباً الفزعة العائلية تشتد في هكذا أمور، حتى يحافظوا على عائلتهم من التفكك والسمعة السيئة..
والأفضل أن تقوم النيابة العامة بالتحقيق مع الأشخاص المذكورين في منشور أفنان.. وإن لم يُثبِتوا ما قالته الفتاة، يكتفوا بتوقيعهم على تعهدات بعدم التعرض للفتاة أو إيذائها والسماح لها برؤية والدتها بدون قيود، أما بالنسبة لأفنان فعمرها أصغر من أن تمتلك دليل يُثبِت صحّة قولها، وهنا يأتي دور بيت الأمان والمؤسسات النسوية، ويُتابعوا حالة الفتاة في أي مكان تسكنه "حتى لو في بيت والدها".
٣. أخيراً، يبدو أن مسألة لجوء الفتيات إلى مواقع التواصل الإجتماعي أصبحت ظاهرة، ومن المؤكد أن كل هذا يؤدي إلى التفكك الأسري، ولا نُشجّع عليه، والمطلوب بديل حكومي لهكذا قضايا يكون سهل الوصول إليه عن طريق خط هاتف ساخن ومجاني، ومقر خاص بهذه الجهة لتتابع باهتمام قضايا العنف.. المؤسسات النسوية ضعيفة لتقوم بحل هكذا إشكاليات وقضايا وحدها، ويجب أن تكون مُسنَدة بدائرة حكومية خاصة بقضايا العنف ضد النساء والأطفال.
#احموا_النساء
#احموا_الأطفال
المحامي:
#مؤمن_الناطور
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف