الأخبار
لبنان: جيش الاحتلال يتسلل إلى بلدة كفركلا ويفجر منزلاًتحقيق لـ(الغارديان) ينشر معلومات مروّعة عن القنبلة التي استخدمها الاحتلال في قصف كافتيريا "الباقة"طائرة غامضة في سماء إيران: مسيّرة إسرائيلية غير معروفة تُسقطها الدفاعات الجوية قرب كاشان"العليا الإسرائيلية" تصدر قراراً بتجميد هدم 104 مبانٍ في مخيم طولكرمالمجلس الوطني: دعوة تطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة تطور بالغ الخطورة وتوجه عدوانيما الهدف من تدشين السعودية أول سرية من منظومة "ثاد" الأميركية؟الأمم المتحدة: 97% من النازحين بقطاع غزة ينامون في أماكن مفتوحةبن غفير: لن أسمح بتمرير صفقة متهورة وإدخال المساعدات خطأ كبيرالكويت تدين تصريحات إسرائيلية تدعو لتوسيع نطاق الاحتلال في الضفة الغربية(القناة 15) الإسرائيلية: تغيُّر بارز بإسرائيل ضمن المقترح الجديد لوقف إطلاق الناروزير إسرائيلي: نضوج سياسي يدفع نحو صفقة تبادل الأسرىمستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلالالصحة العالمية: النظام الصحي بغزة يواجه خطر التوقف التام(نيويورك تايمز) تكشف ملامح الصفقة المحتملة.. تهدئة وتبادل للأسرى على خمس مراحلعشرات الشهداء والجرحى في سلسلة مجازر دامية على مناطق متفرقة من قطاع غزة
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب زرقة الشعر لصلاح بوسريف

صدور كتاب زرقة الشعر لصلاح بوسريف
تاريخ النشر : 2020-09-15
عن مؤسسة مقاربات الثقافية صدرت سيرة شعرية للشاعر والناقد الدكتور صلاح بوسريف بعنوان "زرقة الشعر: ما أنا وما أكون" جاء في التقديم الذي صدر به الشاعر سيرته: "بدافع غامض، لا أعرف ما يكونُ، رأيتُ أن أكْتُبَ هذا الجزء من سِيرتِي الشِّعرية. لا بمعنى السِّيرة التي فيها أتحدَّث عن حياتي، أو عن بعض حياتي، كما يفعل الشُّعراء والكُتَّاب، وغيرهم ممن أُتِيحَ لهم أن يكونوا في قلب الحَدَث الثقافي أو الفنيّ، بل بمعنى السيرة النظرية ـ الجمالية، التي يكون فيها الشِّعْر هو موضوع الذَّات، أو تكون فيها الذَّات، بمعناها الشِّعْرِيّ الجماليّ. أعني الذَّات الكَاتِبَة، التي وجدتْ نفسها في ماء، إمَّا أن تتعلَّم السِّباحَةَ فِيه لِتَنْجُوَ من الغَرَق، وَ إِمَّا أن يَسْتَغْرِقَهَا المَاءُ فَتَطْفُو عَلَى سَطْحِه، مثل قَشَّةٍ تدفعُها الرِّيحُ في أيّ اتِّجاه، دون إرادة أو رغبة منها.بقدر ما كان الماء سبباً في غَرَقِي، بقدر ما كان سَبَباً في معرفتي بالسِّبَاحَة، وخَوْضِ مَا وَاجَهَنِي بِه من أمواجٍ، و ما عَلا منها وارْتَفَعْ، كان أكثر ِممَّا انْحدَر ماؤه وَ هَوَّنَ عَليَّ بَعْضَ أَشْجَانِي.فالشِّعْرُ وَحْدَهُ مَجَرَّة، لا يمكن إدراكُ شَسَاعَتِها، وَ لا مَا تَحْفَلُ به من مُشْكِلاتٍ و تَشَابُكَاتٍ، لأنَّه معْرِفِيّاً، يفرض على مَنْ يَخوض ماءَه أن يعرف طِباع الرِّياح والسُّحُب والعواصف والأمواج، ويعرف متى يُصارِع تياراته، ومتى يترك الماء..."

يشار الى أن الرؤية البصرية للغلاف هي للفنان والشاعر محمد العامري، أما التصميم : فهو للفنان بسام حمدان .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف