الأخبار
ارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزة
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

المغربي إبراهيم بولمينات يعرض رسوماته في أوستن

تاريخ النشر : 2020-09-13
المغربي إبراهيم بولمينات يعرض رسوماته في أوستن
المغربي إبراهيم بولمينات يعرض رسوماته في أوستن

ضمن فعاليات بينالي أوستن OSTEN للرسم بألمانيا 2020، يقيم الفنان التشكيلي المغربي –المقيم في بلجيكا- إبراهيم بولمينات معرضه الفردي، في الفترة الزمنية الممتدة من 3 إلى 13 شتنبر الجاري. ويعد بينالي أوستن ذو صبغة خاصة من حيث إنه ملتزم بإبداع فن الورق والحفاظ عليه، ولكن أيضًا لتشجيع التوجهات الإبداعية والمعاصرة الجديدة للرسم بالحرية الفنية.. ويعد هذا الحدث من الفعاليات الفنية الكبرى للرسم والفن في أوروبا يتخذ سنويا من تجربة عالمية منطلقا للاحتفاء بها وبالرسم خاصة وذلك منذ انطلاقه سنة 1945 فاسحا المجال لكل فناني العالم.

هذا ويأتي هذا المعرض الفردي تتويجا لمسار فني حافل للفنان التشكيلي إبراهيم بولمينات في صمت وبعيدا عن كل ضجيج، مختارا لنفسه الانعزال إلى عالمه الخاص للبحث والتجريب المستمر. إذ إن رسوم بولمينات، كما يقول عنها الفنان علي النجار تخلو من الملامح وحتى إشارة الفوتو. والصور الفوتوغرافية الشخصية كما وظيفتها وُجدت لحفظ الملامح لا لطمسها. “رسوم” إبراهيم تحدّق بنا وبكل شراسة، فليست العينان لوحدهما من تشير إلى التحديق، بل بما يحجبها من صنعة الفنان بنوايا تجاوز ظاهرها خفاءً ملغزا كفعل تخريبي أو تفكيكي كما يحلو للبعض أن يسميه. بينما يقول عن تجربته الباحث الجمالي عزالدين بوركة إن الرسم عند الفنان التشكيلي إبراهيم بولمينات، فعل واع كامل الوعي بتدرجات النسخ من الأمانة، مرورا بالخيانة فالأيقونة وصولا إلى السيمولاكر… فرسومات هذا الفنان لا تتصف بأي من الصفات الثلاث الأولى، بل هي الصفة الرابعة من حيث أنها لا توضح بقدر ما تخفي، إنها تجعل من الظلال منطلقا لها لتمثل وتعبّر عن الأصل.
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف