الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

المغربي إبراهيم بولمينات يعرض رسوماته في أوستن

تاريخ النشر : 2020-09-13
المغربي إبراهيم بولمينات يعرض رسوماته في أوستن
المغربي إبراهيم بولمينات يعرض رسوماته في أوستن

ضمن فعاليات بينالي أوستن OSTEN للرسم بألمانيا 2020، يقيم الفنان التشكيلي المغربي –المقيم في بلجيكا- إبراهيم بولمينات معرضه الفردي، في الفترة الزمنية الممتدة من 3 إلى 13 شتنبر الجاري. ويعد بينالي أوستن ذو صبغة خاصة من حيث إنه ملتزم بإبداع فن الورق والحفاظ عليه، ولكن أيضًا لتشجيع التوجهات الإبداعية والمعاصرة الجديدة للرسم بالحرية الفنية.. ويعد هذا الحدث من الفعاليات الفنية الكبرى للرسم والفن في أوروبا يتخذ سنويا من تجربة عالمية منطلقا للاحتفاء بها وبالرسم خاصة وذلك منذ انطلاقه سنة 1945 فاسحا المجال لكل فناني العالم.

هذا ويأتي هذا المعرض الفردي تتويجا لمسار فني حافل للفنان التشكيلي إبراهيم بولمينات في صمت وبعيدا عن كل ضجيج، مختارا لنفسه الانعزال إلى عالمه الخاص للبحث والتجريب المستمر. إذ إن رسوم بولمينات، كما يقول عنها الفنان علي النجار تخلو من الملامح وحتى إشارة الفوتو. والصور الفوتوغرافية الشخصية كما وظيفتها وُجدت لحفظ الملامح لا لطمسها. “رسوم” إبراهيم تحدّق بنا وبكل شراسة، فليست العينان لوحدهما من تشير إلى التحديق، بل بما يحجبها من صنعة الفنان بنوايا تجاوز ظاهرها خفاءً ملغزا كفعل تخريبي أو تفكيكي كما يحلو للبعض أن يسميه. بينما يقول عن تجربته الباحث الجمالي عزالدين بوركة إن الرسم عند الفنان التشكيلي إبراهيم بولمينات، فعل واع كامل الوعي بتدرجات النسخ من الأمانة، مرورا بالخيانة فالأيقونة وصولا إلى السيمولاكر… فرسومات هذا الفنان لا تتصف بأي من الصفات الثلاث الأولى، بل هي الصفة الرابعة من حيث أنها لا توضح بقدر ما تخفي، إنها تجعل من الظلال منطلقا لها لتمثل وتعبّر عن الأصل.
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف