الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قصة ( العبد سعيد) إلى الانكليزية والويلزية! بقلم:محمود شاهين

تاريخ النشر : 2020-09-01
قصة ( العبد سعيد) إلى الانكليزية والويلزية! بقلم:محمود شاهين
عجيبة هذه القصة التي كتبتها عام 1978 حسب ما أذكر! لم أعرف حينها أنها ستصبح قصة عالمية ! ترجمت القصة إلى لغات متعددة . تلقيت من هذه الترجمات الفرنسية والألمانية (والإنكليزية لاحقا). بالأمس أشعرني تويتر أن لي رسائل .. ذهبت إلى هناك لأجد الكثير من الرسائل . احداها مر عليها قرابة عشرة أشهر، يطلب فيها مترجم ترجمة القصة إلى الانكليزية والويلزية ! لم أعرف من قبل أن هناك لغة ويلزية ! وكنت أظن أن القصة ترجمت من قبل إلى الانكليزية دون أخذ موافقتي .
كتبت إلى المترجم موافقا .. جاءني رده أنه ترجم القصة وهو الآن بصدد ترجمتها إلى الولزية.
حظ هذه القصة في الترجمة هائل عكس قصص وروايات أخرى لي ، استثني (النهر المقدس ) و(نار البراءة) إلى الانكليزية في أمريكا و(غوايات شيطانية ) إلى الألمانية . و( الأرض الحرام ) إلى التركية .( الأخيرتان روايتان . والقصتان السابقتان روايتان قصيرتان . قصة العبد سعيد، وهي أيضا رواية قصيرة، ابتاعها الصديق سليم الضو منذ عشرين عاما ليحولها إلى السينما ولم يجد من ينتجها حتى اليوم . الحال نفسها مع قصص وروايات أخرى لي بيعت إلى السينما والتلفزيون ، وخاصة الرواية القصيرة ( الخطّار) التي اعتبرها صديقي الأديب رشاد أبو شاور من أجمل ما كتبت إن لم تكن الأجمل ، وقد بيعت إلى مؤسسة السينما في سورية ولم تنتج حتى اليوم.
محمود شاهين
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف