الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قصة ( العبد سعيد) إلى الانكليزية والويلزية! بقلم:محمود شاهين

تاريخ النشر : 2020-09-01
قصة ( العبد سعيد) إلى الانكليزية والويلزية! بقلم:محمود شاهين
عجيبة هذه القصة التي كتبتها عام 1978 حسب ما أذكر! لم أعرف حينها أنها ستصبح قصة عالمية ! ترجمت القصة إلى لغات متعددة . تلقيت من هذه الترجمات الفرنسية والألمانية (والإنكليزية لاحقا). بالأمس أشعرني تويتر أن لي رسائل .. ذهبت إلى هناك لأجد الكثير من الرسائل . احداها مر عليها قرابة عشرة أشهر، يطلب فيها مترجم ترجمة القصة إلى الانكليزية والويلزية ! لم أعرف من قبل أن هناك لغة ويلزية ! وكنت أظن أن القصة ترجمت من قبل إلى الانكليزية دون أخذ موافقتي .
كتبت إلى المترجم موافقا .. جاءني رده أنه ترجم القصة وهو الآن بصدد ترجمتها إلى الولزية.
حظ هذه القصة في الترجمة هائل عكس قصص وروايات أخرى لي ، استثني (النهر المقدس ) و(نار البراءة) إلى الانكليزية في أمريكا و(غوايات شيطانية ) إلى الألمانية . و( الأرض الحرام ) إلى التركية .( الأخيرتان روايتان . والقصتان السابقتان روايتان قصيرتان . قصة العبد سعيد، وهي أيضا رواية قصيرة، ابتاعها الصديق سليم الضو منذ عشرين عاما ليحولها إلى السينما ولم يجد من ينتجها حتى اليوم . الحال نفسها مع قصص وروايات أخرى لي بيعت إلى السينما والتلفزيون ، وخاصة الرواية القصيرة ( الخطّار) التي اعتبرها صديقي الأديب رشاد أبو شاور من أجمل ما كتبت إن لم تكن الأجمل ، وقد بيعت إلى مؤسسة السينما في سورية ولم تنتج حتى اليوم.
محمود شاهين
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف