الأخبار
(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسطشهيد وثلاثة جرحى بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة جنوب بيروتاستشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب مخيم نور شمس شرق طولكرمالشيخ يبحث مع وفد أوروبي وقف العدوان على غزة واعتداءات المستوطنيننحو صفقة ممكنة: قراءة في المقترح الأمريكي ومأزق الخياراتالكشف عن تفاصيل جديدة حول اتفاق غزة المرتقبمسؤولون إسرائيليون: نتنياهو يرغب بشدة في التوصل لصفقة تبادل "بأي ثمن"
2025/7/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حُبّ وعِفّة..!بقلم أحمد الغرباوى

تاريخ النشر : 2020-08-25
حُبّ وعِفّة..!بقلم أحمد الغرباوى
حُبّ وعِفّة..!

قصّة قصيرة: بقلم أحمد الغرباوى

أكثر مِنْ حُبّ يجمعهما سنوات.. وتسترهما رقّة حُبيْبَات الشطّ الذهبيّة صيْف شتاء.. ونورس عِشْق يُناجى سفح يَمّ فجر إحْدَى ليْالى الشّهد الورديّة؛ يوقظهما مِنْ التحاف دغدغات رشّ الزّبَدِ.. رَجْرَجات البيْاض البَضّ شجنٌ يسرى بالروحِ.. و

ويقرّران الزواج.. شرع حُبّ.. ومباركة ربّ..
لم ينم..

ويكتملُ الوشم الإلهى قطيْرات نديّة رائعة.. تزحفُ ببراءة  طفل على زجاج نافذة حُجْرة النوم.. مُنَمْنمات شَجنٍ؛ تلسعُ الروح كنحلة.. وتطير بعيدًا عنه.. ويفشلُ فى اللحاق بها.. دموعُ العشّاق وَحْدَها تحتفظُ بمذاقٍ خاص.. مزيجٌ مِنْ لبن نهر واللون المحمّر لخدّ القمرِ؛ قبيل أنْ يكتملُ..

 وعند شروق سَحَرِ زفّهما؛ تستيقظ.ُ.

 وتجد ورقة بجوارها تقولُ:

-  آسف.. لا أستطيع أنْ استمرّ.. 
لن أسامح نفسى إنْ لم أحرمها منك..!
 
فقد اكتشف أنّها (عذراء)..!
....
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف