الأخبار
"العفو الدولية": إسرائيل تستخدم التجويع كسلاح حرب ضد المدنيين في غزةلبنان: جيش الاحتلال يتسلل إلى بلدة كفركلا ويفجر منزلاًتحقيق لـ(الغارديان) ينشر معلومات مروّعة عن القنبلة التي استخدمها الاحتلال في قصف كافتيريا "الباقة"طائرة غامضة في سماء إيران: مسيّرة إسرائيلية غير معروفة تُسقطها الدفاعات الجوية قرب كاشان"العليا الإسرائيلية" تصدر قراراً بتجميد هدم 104 مبانٍ في مخيم طولكرمالمجلس الوطني: دعوة تطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة تطور بالغ الخطورة وتوجه عدوانيما الهدف من تدشين السعودية أول سرية من منظومة "ثاد" الأميركية؟الأمم المتحدة: 97% من النازحين بقطاع غزة ينامون في أماكن مفتوحةبن غفير: لن أسمح بتمرير صفقة متهورة وإدخال المساعدات خطأ كبيرالكويت تدين تصريحات إسرائيلية تدعو لتوسيع نطاق الاحتلال في الضفة الغربية(القناة 15) الإسرائيلية: تغيُّر بارز بموقف إسرائيل ضمن المقترح الجديد لوقف إطلاق الناروزير إسرائيلي: نضوج سياسي يدفع نحو صفقة تبادل الأسرىمستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلالالصحة العالمية: النظام الصحي بغزة يواجه خطر التوقف التام(نيويورك تايمز) تكشف ملامح الصفقة المحتملة.. تهدئة وتبادل للأسرى على خمس مراحل
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "خطاب السعادة المصادر والآليات والتداخلات" لـ فالح شبيب العجمي

صدور كتاب "خطاب السعادة المصادر والآليات والتداخلات" لـ فالح شبيب العجمي
تاريخ النشر : 2020-08-25
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة ؛ صدر كتاب « خطاب السعادة » للباحث والمفكر السعودي "د. فالح شبييب العجمي".
الكتاب يقع في 208 صفحة من القطع الكبير ، ويتضمن خمسة فصول رئيسة هي :
- الفصل الأول : مفاهيم أولية للسعادة
- الفصل الثاني : مصادر السعادة وأوضاعها
- الفصل الثالث : السعادة وجودة الحياة
- الفصل الرابع : شروط تحقق السعادة
- الفصل الخامس : متممات السعادة
 
يتناول الكتاب مفهوم (السعادة) باعتباره فعل عقلي يرتبط بالتحصيل والتعوّد؛ فالسعادة ليست أمرًا تصنعه الطبيعة، فلا نُولد سعداء، وإنما نصبح كذلك. وقد نشأ علم السعادة حديثًا، بوصفه حقلاً جديدًا من حقول المعرفة؛ فهو يبحث في العقل والدماغ والجسد والنشاطات الاقتصادية في تداخل قوي بين العوامل المؤثرة من أحدها في الآخر، عدا عن الاهتمام بالمشكلات الفلسفية المتأتية عن ذلك التداخل، مما خوَّله ليكون علم القرن الحادي والعشرين.
فخلال مسيرة التطور البشري؛ ونتيجة لتعرّف البشر بالتدريج على عُزلتهم المفزعة في الكون وفُرصهم الضئيلة في النجاة من الكوارث، قاموا بتطوير الأساطير والمعتقدات، من أجل تحويل القوى التدميرية غير المنضبطة في فضاء الكون إلى نماذج محسوبة العواقب، أو على أقل تقدير يمكن فهمها. إذ تعدّ الوظيفة الرئيسة للثقافة هي حماية المنتمين إليها من الفوضى، وتوفير المغزى من الحياة لهم، وبالتالي ضمان أن يكون النجاح حليفهم. حيث أن كل أنواع المجتمعات المختلفة تعتقد بالطبع أنها تعيش في مركز الكون، ولديها ميزة استثنائية خاصة بها، تمكِّنها من العبور بأقصر الطرق إلى المستقبل. وبغير مثل هذه الثقة بذلك التفضيل الاستثنائي، كان سيكون الأمر صعبًا جدًا، أن تُعرِّض نفسها لضربات القدَر الفوضوي (أو مجابهة تلك القوى التدميرية غير المنضبطة)؛ من أجل ذلك راح يبحث عن الأفعال العقلية ذات المردود الإيجابي، ومنها مفهوم طال وقت تشكله هو "السعادة".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف