النقطة الرئيسية
تحدث الجميع، وأعلنت المواقف الغاضبة، وتعددت التصريحات الرسمية والشعبية الفلسطينية على الاتفاق الإمارائيلي، وفي نفس الوقت تنوع الإعلان عن هذا الاتفاق عربياً بين وقاحة التأييد و صمت الموافقة؛ ليتم التأكيد على كذبة مكانة القدس عند العرب والمسلمين وأوهام أن فلسطين قضية العرب الأولى! وقد ألمح عدد كبير من السياسيين الخارجون عن الصف العربي، وعدد من المثقفين ممن لهم ثمن معروف في خلق حالة فيها ما فيها من الانحطاط الأخلاقي والوطني عندما حاول هؤلاء استخدام قرار وقف الضم الإسرائيلي إلى إنجاز وقد تحقق بفضل هذا الاتفاق، رغم أن كل البوادر تشير إلى صلابة ومتانة الموقفين الفلسطيني والأردني في إفشال تنفيذ خطة الضم، و أيضاً فقد ساهم الاتحاد الأوروبي بذلك من خلال رفضه وتهديده، فجاء الاتفاق الإمارائيلي لإعادة إحياء خطة الضم وهذه هي الحقيقة مضافاً لذلك حالة الإنقاذ العربية لترامب ونتنياهو!
لن أكرر ما قيل على لسان الجميع، وسأبتعد عن كلمات الشجب والغضب والصراخ، ويبقى المطلوب والمفروض في البحث عن سبل الحل و طريقة مواجهة امتداد مؤامرة القرن التي بدأت في البحرين من خلال فكر اقتصادي وبيع و شراء الذمم وظهرت الآن من خلال إنقاذ فشل خطة الضم الإسرائيلية، ويكمن عنوان الحل ومتانته في إعلان وحدة فلسطينية حزبية وشعبية وتعاضد مميز وتكاتف فريد و وقوف شامل خلف القيادة الفلسطينية الشرعية المستهدفة في الجزء الآخر من الاتفاق الإمارائيلي، حيث لا يخفى على أحد أن نجاح المتآمرون لا يمكن أن يتم إلا من خلال متآمرون، والمعطل لذلك هي الفصائل والقوى والأحزاب والشعب وفي دعمها للقيادة الشرعية الفلسطينية التي هي جزء منهم؛ ولذلك فإن الموقف الفلسطيني الموحد والقوى هو الحل لمواجهة كل ما يحدث من مؤامرات وخصوصاً لأنه قد بات واضحاً أن العرب جزء من هذه المؤامرة التي تستهدف القضية الفلسطينية من خلال مرورها عبر مباركة وتأييد عدد من تلاميذ الاستخبارات الأمريكية ممن جاءت بهم إلى كرسي الحكم و بقية التلاميذ على الطريق! لذلك فهذه دعوة للكل الفلسطيني لكي يحافظ على شرعية قيادته قبل تنفيذ قرار تكملة المؤامرة بالتخلص من الرئيس الفلسطيني محمود عباس وتلك هي النقطة الرئيسية.
كاتم الصوت: اتفاق سلام مر عبر حرب مخطط لها لمرور عملية سلام ذات يوم! واتفاق سلام مر عبر فشل قرار ضم! كلها أحداث مفتعلة!
كلام في سرك : بعد أن أعلنوا أنهم أوقفوا الضم، عادوا بإعلان آخر بعد أن كذبهم النتن، لقد اشترينا الوقت! الأشقاء اشتروا الوقت مقابل الأرض والعرض والمقدسات والاسلام!
تحدث الجميع، وأعلنت المواقف الغاضبة، وتعددت التصريحات الرسمية والشعبية الفلسطينية على الاتفاق الإمارائيلي، وفي نفس الوقت تنوع الإعلان عن هذا الاتفاق عربياً بين وقاحة التأييد و صمت الموافقة؛ ليتم التأكيد على كذبة مكانة القدس عند العرب والمسلمين وأوهام أن فلسطين قضية العرب الأولى! وقد ألمح عدد كبير من السياسيين الخارجون عن الصف العربي، وعدد من المثقفين ممن لهم ثمن معروف في خلق حالة فيها ما فيها من الانحطاط الأخلاقي والوطني عندما حاول هؤلاء استخدام قرار وقف الضم الإسرائيلي إلى إنجاز وقد تحقق بفضل هذا الاتفاق، رغم أن كل البوادر تشير إلى صلابة ومتانة الموقفين الفلسطيني والأردني في إفشال تنفيذ خطة الضم، و أيضاً فقد ساهم الاتحاد الأوروبي بذلك من خلال رفضه وتهديده، فجاء الاتفاق الإمارائيلي لإعادة إحياء خطة الضم وهذه هي الحقيقة مضافاً لذلك حالة الإنقاذ العربية لترامب ونتنياهو!
لن أكرر ما قيل على لسان الجميع، وسأبتعد عن كلمات الشجب والغضب والصراخ، ويبقى المطلوب والمفروض في البحث عن سبل الحل و طريقة مواجهة امتداد مؤامرة القرن التي بدأت في البحرين من خلال فكر اقتصادي وبيع و شراء الذمم وظهرت الآن من خلال إنقاذ فشل خطة الضم الإسرائيلية، ويكمن عنوان الحل ومتانته في إعلان وحدة فلسطينية حزبية وشعبية وتعاضد مميز وتكاتف فريد و وقوف شامل خلف القيادة الفلسطينية الشرعية المستهدفة في الجزء الآخر من الاتفاق الإمارائيلي، حيث لا يخفى على أحد أن نجاح المتآمرون لا يمكن أن يتم إلا من خلال متآمرون، والمعطل لذلك هي الفصائل والقوى والأحزاب والشعب وفي دعمها للقيادة الشرعية الفلسطينية التي هي جزء منهم؛ ولذلك فإن الموقف الفلسطيني الموحد والقوى هو الحل لمواجهة كل ما يحدث من مؤامرات وخصوصاً لأنه قد بات واضحاً أن العرب جزء من هذه المؤامرة التي تستهدف القضية الفلسطينية من خلال مرورها عبر مباركة وتأييد عدد من تلاميذ الاستخبارات الأمريكية ممن جاءت بهم إلى كرسي الحكم و بقية التلاميذ على الطريق! لذلك فهذه دعوة للكل الفلسطيني لكي يحافظ على شرعية قيادته قبل تنفيذ قرار تكملة المؤامرة بالتخلص من الرئيس الفلسطيني محمود عباس وتلك هي النقطة الرئيسية.
كاتم الصوت: اتفاق سلام مر عبر حرب مخطط لها لمرور عملية سلام ذات يوم! واتفاق سلام مر عبر فشل قرار ضم! كلها أحداث مفتعلة!
كلام في سرك : بعد أن أعلنوا أنهم أوقفوا الضم، عادوا بإعلان آخر بعد أن كذبهم النتن، لقد اشترينا الوقت! الأشقاء اشتروا الوقت مقابل الأرض والعرض والمقدسات والاسلام!