حُزْني لا نهائي على رحيلك..
عطا الله شاهين
أنام على سرير الحزن بدونك
أتذكر كل ليلة قبل نعاسي دفئك وعطفك
رحلتِ فجأة دون أن تبوحي لي عن سبب رحيلك..
وحزني لا نهائي على رحيلك..
لا أستطيع نسيان مشاغباتك، التي كانت تسرّني
أنام على سريري، وأشمُّ رائحة مخدّتك بلا توقف
أتذكر صمت شفتيك، اللتين كانتا تثيرانني بخجلهما
رحلتِ ولم تلمّحي لي بأنك راحلة للأبد!
ها أنا أتذكّر حُبّنا، الذي لن يتكرّر مع امرأة أخرى
فكوني واثقة بأنني سأظل عاشقا لك، رغم رحيلك الأبدي عني
فلا حُبّ للأبد من امرأة أخرى غيرك،
لن أسمح لقلبي أن تدخله امرأة أخرى حتى لو أغرتني بجَمَالِها..
أتذكّر كل كلماتك، التي كانت تهدّأني في العتمة
سأظل وفيا لحُبّنا، الذي لم يمتْ حتى برحيلك يا امرأة الحب الساحرة ..
فأنا لم أعد راغبا في عبور جسر حُبّ امرأة لا تشبهك..
سأظل وفيا لك حتى موْتي!
ها أنا غارق في بحر من حزن لا نهائيا على رحيلك، الذي يؤلمنا كلما تذكّرت ابتساماتك..
عطا الله شاهين
أنام على سرير الحزن بدونك
أتذكر كل ليلة قبل نعاسي دفئك وعطفك
رحلتِ فجأة دون أن تبوحي لي عن سبب رحيلك..
وحزني لا نهائي على رحيلك..
لا أستطيع نسيان مشاغباتك، التي كانت تسرّني
أنام على سريري، وأشمُّ رائحة مخدّتك بلا توقف
أتذكر صمت شفتيك، اللتين كانتا تثيرانني بخجلهما
رحلتِ ولم تلمّحي لي بأنك راحلة للأبد!
ها أنا أتذكّر حُبّنا، الذي لن يتكرّر مع امرأة أخرى
فكوني واثقة بأنني سأظل عاشقا لك، رغم رحيلك الأبدي عني
فلا حُبّ للأبد من امرأة أخرى غيرك،
لن أسمح لقلبي أن تدخله امرأة أخرى حتى لو أغرتني بجَمَالِها..
أتذكّر كل كلماتك، التي كانت تهدّأني في العتمة
سأظل وفيا لحُبّنا، الذي لم يمتْ حتى برحيلك يا امرأة الحب الساحرة ..
فأنا لم أعد راغبا في عبور جسر حُبّ امرأة لا تشبهك..
سأظل وفيا لك حتى موْتي!
ها أنا غارق في بحر من حزن لا نهائيا على رحيلك، الذي يؤلمنا كلما تذكّرت ابتساماتك..