الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حزني لا نهائي على رحيلك.. بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2020-08-14
حزني لا نهائي على رحيلك.. بقلم:عطا الله شاهين
حُزْني لا نهائي على رحيلك..
عطا الله شاهين
أنام على سرير الحزن بدونك
أتذكر كل ليلة قبل نعاسي دفئك وعطفك
رحلتِ فجأة دون أن تبوحي لي عن سبب رحيلك..
وحزني لا نهائي على رحيلك..
لا أستطيع نسيان مشاغباتك، التي كانت تسرّني
أنام على سريري، وأشمُّ رائحة مخدّتك بلا توقف
أتذكر صمت شفتيك، اللتين كانتا تثيرانني بخجلهما
رحلتِ ولم تلمّحي لي بأنك راحلة للأبد!
ها أنا أتذكّر حُبّنا، الذي لن يتكرّر مع امرأة أخرى
فكوني واثقة بأنني سأظل عاشقا لك، رغم رحيلك الأبدي عني
فلا حُبّ للأبد من امرأة أخرى غيرك،
لن أسمح لقلبي أن تدخله امرأة أخرى حتى لو أغرتني بجَمَالِها..
أتذكّر كل كلماتك، التي كانت تهدّأني في العتمة
سأظل وفيا لحُبّنا، الذي لم يمتْ حتى برحيلك يا امرأة الحب الساحرة ..
فأنا لم أعد راغبا في عبور جسر حُبّ امرأة لا تشبهك..
سأظل وفيا لك حتى موْتي!
ها أنا غارق في بحر من حزن لا نهائيا على رحيلك، الذي يؤلمنا كلما تذكّرت ابتساماتك..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف