الأخبار
لبنان: جيش الاحتلال يتسلل إلى بلدة كفركلا ويفجر منزلاًتحقيق لـ(الغارديان) ينشر معلومات مروّعة عن القنبلة التي استخدمها الاحتلال في قصف كافتيريا "الباقة"طائرة غامضة في سماء إيران: مسيّرة إسرائيلية غير معروفة تُسقطها الدفاعات الجوية قرب كاشان"العليا الإسرائيلية" تصدر قراراً بتجميد هدم 104 مبانٍ في مخيم طولكرمالمجلس الوطني: دعوة تطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة تطور بالغ الخطورة وتوجه عدوانيما الهدف من تدشين السعودية أول سرية من منظومة "ثاد" الأميركية؟الأمم المتحدة: 97% من النازحين بقطاع غزة ينامون في أماكن مفتوحةبن غفير: لن أسمح بتمرير صفقة متهورة وإدخال المساعدات خطأ كبيرالكويت تدين تصريحات إسرائيلية تدعو لتوسيع نطاق الاحتلال في الضفة الغربية(القناة 15) الإسرائيلية: تغيّر بارز بإسرائيل ضمن المقترح الجديد لوقف إطلاق الناروزير إسرائيلي: نضوج سياسي يدفع نحو صفقة تبادل الأسرىمستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلالالصحة العالمية: النظام الصحي بغزة يواجه خطر التوقف التام(نيويورك تايمز) تكشف ملامح الصفقة المحتملة.. تهدئة وتبادل للأسرى على خمس مراحلعشرات الشهداء والجرحى في سلسلة مجازر دامية على مناطق متفرقة من قطاع غزة
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "هذه بيروت التي كنتم تُوعدون" عن مؤسسة شمس للنشر

صدور رواية "هذه بيروت التي كنتم تُوعدون" عن مؤسسة شمس للنشر
تاريخ النشر : 2020-08-12
هذه بيروت التي كنتم تُوعدون

عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدرت رواية « هذه بيروت التي كنتم تُوعدون » للأديب والإعلامي العربي المقيم في أمريكا "وليد رباح".
الرواية تقع في 124 صفحة من القطع المتوسط ، وتستعرض شذرات من قصة اللجوء من فلسطين إلى لبنان...
كيف عاش اللاجئون ؟...
ما القيود التي فُرضت عليهم ؟...
ما الصعوبات التي مرَّت بهم قبل ان يستقروا مع انطلاقة الثورة الفلسطينية الحديثة ؟... تلك التي كانت ثورة... ثم (أكلها الذئب) ونحن عنه غافلون... ومع ذلك ما زال البعض يصرخ ويعتقد أن الثورة ما زالت مشتعلة !.

«هذه بيروت التي كنتم تُوعدون» هو التعاون الرابع بين المؤلف ومؤسسة شمس للنشر والإعلام، بعد ثلاث روايات سابقة هي : «رحلتي إلى أمريكا» ، «صلي ع النبي يا جورج» ، «صهيل الخيول الكنعانية».
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف