الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حلقة نقاشية افتراضية عن الراحل سالم الحتاوي بالعويس الثقافية الأربعاء

تاريخ النشر : 2020-08-12
حلقة نقاشية عن الراحل سالم الحتاوي في مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية

(من النبش في الماضي إلى الواقع)

تنظم مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية عبر منصتها الافتراضية حلقة نقاشية مسرحية بعنوان "سالم الحتاوي .. من النبش في الماضي إلى الواقع" يشارك فيها كل من د. هيثم يحيى الخواجة،
و أ. ظافر جلود، و أ. عبد الله صالح، و أ. عمر غباش، وتديرها أ. الهنوف محمد، وذلك في تمام الساعة السابعة والنصف من مساء يوم الأربعاء 19 أغسطس الجاري، عبر منصة زووم الافتراضية.

تتناول الحلقة النقاشية حياة المسرحي الإماراتي الراحل سالم الحتاوي (1963 - 2009)، ويذكر أن الحتاوي كاتب مسرحي ودراما تلفزيونيه وإذاعية، وكان موظفاً في إذاعة وتلفزيون دبي سابقاً من خلال عمله فنياً في مجال البث، قبل أن يستقيل ويلتحق بشركة «دو» للاتصالات. والتي غادرها قبيل وفاته أيضاً للتفرغ للإنتاج التلفزيوني والعمل الكتابي. وكان عضواً في مسرح دبي الشعبي وجمعية المسرحيين واتحاد كتاب وأدباء الإمارات، وشارك في دورات أيام الشارقة المسرحية مؤلفا في أغلب دوراتها، وكان عضو لجنة تسيير الدورة 14 وشارك في مهرجان المسرح الخليجي مؤلفا في دورته الخامسة في الكويت والسادسة في عُمان، وضمن وفد في الدورة السابعة في قطر. وللحتاوي مشاركات في مهرجانات محلية وخليجية وعربية عدة، ونال خلال مسيرته الفنية جوائز كثيرة، منها أفضل عمل متكامل في أيام الشارقة المسرحية نص «الملة» عام 1996، وأفضل نص مسرحي في مهرجان أيام الشارقة المسرحية عن «أحلام مسعود» عام 1994، وأفضل نص مسرحي في أيام الشارقة المسرحية عن «ليلة زفاف» في 1996، بالإضافة الى جائزة أفضل نص مسرحي، في مهرجان المسرح الخليجي في الدورة السادسة في مسقط، عن «عرج السواحل». وفاز بجائزة الجهد المتميّز في 1999 من جمعية المسرحين، وفاز بالمركز الثالث في مسابقة التأليف المسرحي في جمعية المسرحين عن نص «جوهرة» في 1999.

 وكانت مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية أصدرت ضمن مشروعها أعلام من الإمارات كتاباً عن الحتاوي بعنوان: «سالم الحتاوي من النبش في الماضي.. إلى الواقع» من تأليف ظافر جلود.

وتعد سلسلة الحلقات النقاشية التي أطلقتها مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية في إبريل الماضي مدخلاً إلى عالم الندوات الرقمية التي تستقطب مزيداً من الاهتمام في ظل التباعد الاجتماعي،  وقد نظمت المؤسسة أكثر من حلقة نقاشية عبر منصتها الرقمية، عن الشاعر "سعيد بن عتيج الهاملي" شارك فيها كل من مؤيد الشيباني وإبراهيم الهاشمي، وحلقة نقاشية عن الشاعر أحمد أمين المدني شارك فيها كل من الأستاذ بلال البدور والدكتورة مريم الهاشمي والدكتور هيثم يحيى الخواجة والأستاذ إبراهيم الهاشمي، وحلقة نقاشية عن "الكتابة في زمن الكورونا" شارك فيها كل من الروائي شكري المبخوت والروائي طالب الرفاعي والشاعر والأديب عبده وازن، وحلقة "الفن ينتصر في زمن الكورونا" شارك فيها كل من د. نجاة مكي ود. فريد فاضل والأستاذ أحمد حيلوز وأدارها الفنان إحسان الخطيب.

وحلقة نقاشية عن "شعراء الحيرة" شارك فيها كل من الدكتورة مريم الهاشمي والدكتور شاكر نوري والأستاذ عزت عمر والأستاذ سامح كعوش وأدارها الأستاذ عبد الإله عبد القادر، كما أطلقت المؤسسة نهاية شهر يوليو الماضي 2020 منصتها الفنية لعرض ومناقشة الأعمال التشكيلية ونظمت خلالها معرضاً لجماعة الجدار بعنوان: "الإبداع شمس لا تغيب".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف