الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

يا أيتها الشعلة المتوقّدة.. بقلم يوسف نابارو

تاريخ النشر : 2020-08-12
يا أيتها الشعلة المتوقّدة.. بقلم يوسف نابارو
يا أيتها الشعلة المتوقّدة...بقلم يوسف نابارو

*******************************

يا أيتها الشعلة المتوقّدة,

التي تحرق حرير روحي,

لم تعودي مراوغة,

فمَزِّقي نسيجي الأنقى,

واِنتهي معي الآن,

يا أيها الانتماء العذب,

لجذور الحياة الخالدة,

توغل في أماكني المزدحمة,

بعبق المصطفى والمُعَوِّذتين,

يا أيتها اليد المضيئة,

التي تسطع بقناديل الشوق,

توهجي بي الآن…

لأزدهر إخلاصا في صدرك,

يا أيتها المصابيح الملتهبة,

اشتعلي في كهوف المعنى,

الذي كان ظالما وأعمى,

واليوم,

ينفتح على الضوء والدفء,

كفواكه فردوسٍ خريفي,

كم توبةٍ تتسرّب في قلبي,

حيث لا يسكن إلا أنت,

هواكِ اللا نهائي,

مفعمِ بالأمجاد والخيرات,

وبهدوء النجوم أقع في نسيمك,

تحت إشراف الليلة.

يوسف نابارو, ترجمة حرة من القصيدة " لهيب الحب الحي" للشاعر الإسباني يوحنا الصليب(1542 -1591).
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف