كانت فلسطين الشغل الشاغل للعرب و نواة القمم العربيةكانت القضية المحورية المركزية ترنو الأفئدة إلى القدس مدينة المدائن و رمز السلام الروحي و الإنساني
كان هناك مؤتمر سلام واحد ووكالة دولية واحدة للاجئين الفلسطينيين و مؤتمر واحد لإعادة إعمار غزة
الآن هناك مؤتمر لإعادة إعمار سوريا و مؤتمر لإعادة إعمار ليبيا و مؤتمر لإعادة إعمار اليمن و مؤتمر لإعادة إعمار و دعم دارفور و جنوب السودان و مؤتمرات و ندوات لمواجهة ما يسمى بالتطرف و الإرهاب الإسلامي و الآن مؤتمر لإعادة إعمار بيروت
كان حصار غزة و الآن حصار لادلب و سرت و مدن سورية و ليبية و يمنية و حصار لقطر و إتهامات لحركات شيعية كحزب الله بالعمالة و الخيانة لصالح إيران و إتهامات لحماس و الحركات الجهادية السنية بالإرهاب و التطرف و إتهامات لقطر بدعم الإرهاب و ندوات لنشر مفاهيم التسامح و العيش المشترك و الوئام بين الأديان والثقافات المختلفة و قبول الآخر في دول تحاصر دول عربية مسلمة و تشن حروب لقتل و تفتيت دول عربية مسلمة و تدعم بناء سدود لتعطيش و تجويع دول عربية مسلمة
لسنا بحاجة إلى إعادة صياغة الفكر الإسلامي أو تجديد الخطاب الديني بحجة مواجهة الأفكار المتطرفة فالهدف وصم الإسلام بالإرهاب لتمرير مخططات الهدف منها تهويد القدس و الإستيلاء على الأراضي العربية و الإسلامية تماما كما حصل في الأندلس
المطلوب الإلتزام الحرفي بالخطاب الإسلامي تماماً كما أمر الله سبحانه و تعالى و رسوله الكريم بحذافيره
لو طبقنا تعاليم ديننا الحنيف لما وصلنا إلى هذه المرحلة من الوهن و الضعف و التشرذم و الفساد
الدكتور منجد فريد القطب
كان هناك مؤتمر سلام واحد ووكالة دولية واحدة للاجئين الفلسطينيين و مؤتمر واحد لإعادة إعمار غزة
الآن هناك مؤتمر لإعادة إعمار سوريا و مؤتمر لإعادة إعمار ليبيا و مؤتمر لإعادة إعمار اليمن و مؤتمر لإعادة إعمار و دعم دارفور و جنوب السودان و مؤتمرات و ندوات لمواجهة ما يسمى بالتطرف و الإرهاب الإسلامي و الآن مؤتمر لإعادة إعمار بيروت
كان حصار غزة و الآن حصار لادلب و سرت و مدن سورية و ليبية و يمنية و حصار لقطر و إتهامات لحركات شيعية كحزب الله بالعمالة و الخيانة لصالح إيران و إتهامات لحماس و الحركات الجهادية السنية بالإرهاب و التطرف و إتهامات لقطر بدعم الإرهاب و ندوات لنشر مفاهيم التسامح و العيش المشترك و الوئام بين الأديان والثقافات المختلفة و قبول الآخر في دول تحاصر دول عربية مسلمة و تشن حروب لقتل و تفتيت دول عربية مسلمة و تدعم بناء سدود لتعطيش و تجويع دول عربية مسلمة
لسنا بحاجة إلى إعادة صياغة الفكر الإسلامي أو تجديد الخطاب الديني بحجة مواجهة الأفكار المتطرفة فالهدف وصم الإسلام بالإرهاب لتمرير مخططات الهدف منها تهويد القدس و الإستيلاء على الأراضي العربية و الإسلامية تماما كما حصل في الأندلس
المطلوب الإلتزام الحرفي بالخطاب الإسلامي تماماً كما أمر الله سبحانه و تعالى و رسوله الكريم بحذافيره
لو طبقنا تعاليم ديننا الحنيف لما وصلنا إلى هذه المرحلة من الوهن و الضعف و التشرذم و الفساد
الدكتور منجد فريد القطب