الأديبه الكبيره رنده البنا :شاعرة المجد الشعري الخالد....
شاعره كبيره فعلا ،ونجمة متوهجه دائما، تشع نورا يضيء في سماء عالمنا العربي الحالكة السواد،حروفها تخترق جدران الجدب الروحي والثقافي والفكري المخيمه في وطننا العربي ،والأنسان الطيب المثقف حيثما كان ،لتبعث الحياة فيه من جديد فينبض بحب الحياة وجمالياتها،شاعره راقيه تكتب بدموعها، ومشاعرها المرهفه ،ووجدانها العميق ،ووجع قلبها، وقلب كل أنسان مثقف حليم ،ينظم ذلك فكرا حرا يبعث البهجة والسرور في القلب والروح، لصدقه وأخلاصه للواقع المثقل بشتى ألوان الهموم والاحزان،لم تسعى الى الشهرة بل الشهرة والنجوميه هي التي لاحقتها،حافظت على مجد شعرها دون أن تلوثه بالأنحياز لأي جهة ما أو وسيلة أعلاميه ما بقصد الحظوه بمكسب مادي أو نجومية ،شعرها هو النجم ،وذاتها وجوهرها وحقيقتها ومعدنها.شاعره لا نظير لها ،على الأطلاق ،لا يجوز مقارنتها بأي شاعر أخر ممن تصفهم بعض وسائل الاعلام بالكبار وصنعت منهم نجوما بحملات دعايه مشبوهه، ووسائل اعلام لا تعنيها المصداقيه، والنزاهه. وممارسة أصول المهنه الاعلاميه الرصينه ،المعروفه.ومما يعزز نجومية الشاعره المبدعه الراقيه رنده البنا أنها تتميز بخلق رفيع ،وتواضع لا مثيل له،وهذه من أبرز سمات المبدع الكبير فعلا .وفوق ذلك كانت الشاعره المرهفه قد فقدت زوجها الذي كان حبيبها بالفعل، ومن الطبيعي ان تكون فاجعتها كبيره ،قاسيه ،وأليمه ومع ذلك وأصلت أبداعها وصدر ديوانها الاول -حنين الذاكره-كنت أتابع قصائدها قبل صدور هذا المؤلف الهام الكبير ،وكنت أذرف الكثير من الدموع تأثرا بما أقرأ،هذا الديوان شعر خالص، مجيد رفيع نزيه، رقيق وراقي ،هو روح شفيفه وفكر حر ، وقلب طيب وجيع ،ومشاعر مرهفه، وأحساس رقيق ،عذب، وذات أنيقه، هو ألأنسان المحظوظ بالفعل الذي أبدعه الخالق واودع فيه أنقى وأرق وأجمل الخصال ،دون أن تشوهه عتمة الواقع وظلاميته ،وأنحرافاته. ولأختصر كل ذلك وأقول أن ديوان- حنين الذاكره- هو الانسانه النبيله، المثقفه الراقيه ،المبدعه الكبيره فعلا، النجمه فعلا، رنده البنا،شاعرة الأنسانيه، والناس المثقفه الراقيه.حتما في قابل الأيام والأعوام سيترجم ديوانها الى لغات عده وسيحظى بشهره لا نظير لها...
عبد حامد
شاعره كبيره فعلا ،ونجمة متوهجه دائما، تشع نورا يضيء في سماء عالمنا العربي الحالكة السواد،حروفها تخترق جدران الجدب الروحي والثقافي والفكري المخيمه في وطننا العربي ،والأنسان الطيب المثقف حيثما كان ،لتبعث الحياة فيه من جديد فينبض بحب الحياة وجمالياتها،شاعره راقيه تكتب بدموعها، ومشاعرها المرهفه ،ووجدانها العميق ،ووجع قلبها، وقلب كل أنسان مثقف حليم ،ينظم ذلك فكرا حرا يبعث البهجة والسرور في القلب والروح، لصدقه وأخلاصه للواقع المثقل بشتى ألوان الهموم والاحزان،لم تسعى الى الشهرة بل الشهرة والنجوميه هي التي لاحقتها،حافظت على مجد شعرها دون أن تلوثه بالأنحياز لأي جهة ما أو وسيلة أعلاميه ما بقصد الحظوه بمكسب مادي أو نجومية ،شعرها هو النجم ،وذاتها وجوهرها وحقيقتها ومعدنها.شاعره لا نظير لها ،على الأطلاق ،لا يجوز مقارنتها بأي شاعر أخر ممن تصفهم بعض وسائل الاعلام بالكبار وصنعت منهم نجوما بحملات دعايه مشبوهه، ووسائل اعلام لا تعنيها المصداقيه، والنزاهه. وممارسة أصول المهنه الاعلاميه الرصينه ،المعروفه.ومما يعزز نجومية الشاعره المبدعه الراقيه رنده البنا أنها تتميز بخلق رفيع ،وتواضع لا مثيل له،وهذه من أبرز سمات المبدع الكبير فعلا .وفوق ذلك كانت الشاعره المرهفه قد فقدت زوجها الذي كان حبيبها بالفعل، ومن الطبيعي ان تكون فاجعتها كبيره ،قاسيه ،وأليمه ومع ذلك وأصلت أبداعها وصدر ديوانها الاول -حنين الذاكره-كنت أتابع قصائدها قبل صدور هذا المؤلف الهام الكبير ،وكنت أذرف الكثير من الدموع تأثرا بما أقرأ،هذا الديوان شعر خالص، مجيد رفيع نزيه، رقيق وراقي ،هو روح شفيفه وفكر حر ، وقلب طيب وجيع ،ومشاعر مرهفه، وأحساس رقيق ،عذب، وذات أنيقه، هو ألأنسان المحظوظ بالفعل الذي أبدعه الخالق واودع فيه أنقى وأرق وأجمل الخصال ،دون أن تشوهه عتمة الواقع وظلاميته ،وأنحرافاته. ولأختصر كل ذلك وأقول أن ديوان- حنين الذاكره- هو الانسانه النبيله، المثقفه الراقيه ،المبدعه الكبيره فعلا، النجمه فعلا، رنده البنا،شاعرة الأنسانيه، والناس المثقفه الراقيه.حتما في قابل الأيام والأعوام سيترجم ديوانها الى لغات عده وسيحظى بشهره لا نظير لها...
عبد حامد