(زخّات إبداعية بأنامل شاعرة تونسية)
حين تخترق المبدعة التونسية -صباح نور الصباح- بأبداعاتها الخلاقة..سجوف الصمت والرداءة تقديم
“الشعراء شموع الأدب.والشمعة رمز التضحية فهي تحترق من أجل إنارة طريق الآخرين.والشبه بين الاثنين واضح لايحتاج تفسير”(عن الباحث في التاريخ والتراث-المغرب-عدي الراضي)
(تقديم محمد المحسن)
الشاعرة التونسية والأستاذة المتميزة -صباح نور الصباح- شاعرة تونسية معاصرة لها الكثير من الإنتاج الأدبي الموسوم والمميز بنفس الشاعرة وبأسلوبها المختزل المختزن الذي لا يستغرق زمنا طويلا في قراءته لكنه يحتم على القارئ الوقوف طويلا عند الإبحار في عالمه وخياله ودلالة معانيه،فهو قليل كثير،وسهل ممتنع،يستعصي على غير المكتنزين بذلك المعجم اللفظي والدلالي والأسلوبي للشاعرة،فقصيدتها في كثير من الأحيان ومضة بارقة تبعث حكاية
البارق النجدي عند الصوفيين في المخيلة حين يمتزجون ويتحدون مع الذات الإلهية وفق تعبيرهم ومعتقداتهم .
أدعو-المتلقي الكريم -للإستمتاع بهذة اللوحة الإبداعية-:
لست أحبك وحدي !
فانحناءات الكحل على رموشي ترسم لك طريقا من الأمنيات
وجدائل شعري تخبىء لك مواسم للأغنيات
وكل الفساتين التي لم أرتد بعد تعد لك ولائم من جنون المساءات..
لست أحبك وحدي !
الكايبورد أيضا صار يحبك بسخاء
يسبقني في كتابة إسمك
وكل المفردات التي لا يفك شيفرتها إلا أنت وأنا ..
لست أحبك وحدي !
فكل شاماتي تسبح باسمك …
وكل مسامات جسدي ترشح بعطرك !
وكل نبضة تهتف بي أن حيٌ على الموت حبا..
حيٌ على الحياة
تبا …هل أنت نبي!
أم إله للحب !
ليصير الزمان والمكان ملكك أنت
وأتوه على مشارف محيٌاك…!
جنوووووووووووووون
الشاعرة التونسية صباح نور الصباح
حين تخترق المبدعة التونسية -صباح نور الصباح- بأبداعاتها الخلاقة..سجوف الصمت والرداءة تقديم
“الشعراء شموع الأدب.والشمعة رمز التضحية فهي تحترق من أجل إنارة طريق الآخرين.والشبه بين الاثنين واضح لايحتاج تفسير”(عن الباحث في التاريخ والتراث-المغرب-عدي الراضي)
(تقديم محمد المحسن)
الشاعرة التونسية والأستاذة المتميزة -صباح نور الصباح- شاعرة تونسية معاصرة لها الكثير من الإنتاج الأدبي الموسوم والمميز بنفس الشاعرة وبأسلوبها المختزل المختزن الذي لا يستغرق زمنا طويلا في قراءته لكنه يحتم على القارئ الوقوف طويلا عند الإبحار في عالمه وخياله ودلالة معانيه،فهو قليل كثير،وسهل ممتنع،يستعصي على غير المكتنزين بذلك المعجم اللفظي والدلالي والأسلوبي للشاعرة،فقصيدتها في كثير من الأحيان ومضة بارقة تبعث حكاية
البارق النجدي عند الصوفيين في المخيلة حين يمتزجون ويتحدون مع الذات الإلهية وفق تعبيرهم ومعتقداتهم .
أدعو-المتلقي الكريم -للإستمتاع بهذة اللوحة الإبداعية-:
لست أحبك وحدي !
فانحناءات الكحل على رموشي ترسم لك طريقا من الأمنيات
وجدائل شعري تخبىء لك مواسم للأغنيات
وكل الفساتين التي لم أرتد بعد تعد لك ولائم من جنون المساءات..
لست أحبك وحدي !
الكايبورد أيضا صار يحبك بسخاء
يسبقني في كتابة إسمك
وكل المفردات التي لا يفك شيفرتها إلا أنت وأنا ..
لست أحبك وحدي !
فكل شاماتي تسبح باسمك …
وكل مسامات جسدي ترشح بعطرك !
وكل نبضة تهتف بي أن حيٌ على الموت حبا..
حيٌ على الحياة
تبا …هل أنت نبي!
أم إله للحب !
ليصير الزمان والمكان ملكك أنت
وأتوه على مشارف محيٌاك…!
جنوووووووووووووون
الشاعرة التونسية صباح نور الصباح