الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

عيد سعيد بقلم:سعيد العامري

تاريخ النشر : 2020-08-08
" عيـــد ســعيــد "

العيد كذبة ...العيد خرافة...
العيد أنتِ...
لا عيد دونك محبوبتي ..
أتدركين معنى أن يغيب أحدهم عن الجميع أهله وأصحابه وأقربائه ...
أتدركين معنى أن ينام أحدهم بيوم العيد لأنه يفتقدك أنتِ...عله يحتضنك بأحلامه ..
العيد أنتِ دون سواكِ
سأضل صائماً عنك حتى يحين موعد عيدي بمجيئك وتكونين عيدي للأبد..
سيصبح هنالك معنى لجملة "عيد سعيد" لأول مرة
نعم فأنتي عيد سعيد وقلبه وروحه وكل حياته ..
مافائدة العيد إن لم تكونين أنتِ أول من أقبله وأول من أحتضنه?!
مافائدة العيد إذا لم تكونين أنتِ أول من أراه صباح هذا اليوم?!
عيناي الصائمتان عن رؤيتك.. متى يحين موعد عيدها ?!
لكِ وحدك حبيبتي ....
يجب أن تدركي أن " كل البشر عيدهم سعيد إلا سعيداً نفسه فعيدهُ أنتِ"
كل عام وأنت ِالعيد وبقلب سعيد كل سنة و يوم و ساعة وكل لحظة ..
كل سنة وأنتِ طيبة وبصحة وسلامة وبجانبي بأقرب وقت إن شاء الله..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف