الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أملي المنير بقلم: رِناد أَنور العَبَّادي

تاريخ النشر : 2020-08-04
"أملي المُنير "

كُلُّ مساءٍ أطفئُ أنوار غرفتي و أجهزُ مائدةً عليها بعضُ الحلوى التي تحبينها و قهوةٌ و كُلُّ ما تحبين، و أشعلُ شمعةً صغيرةً لتوقدَ حُبنا، لكنّك رحلتِ عنّي و تركتني وحيدًا، و بالرغم من ذلك لم أنسكِ، أنّي أضعُ صورتكِ على الحائطِ لتجالسيني في أثناءِ عشائي، و ترافقي لحظاتي، أُحبكِ حُبًا جمًا، و لا أقوى على فراقكِ لحظة حتى أني أستضيفكِ في خيالي للأبد.
و استوقدت نيرانُ الشوقِ و باتت تسري بين أضلعلي سريانَ الدمِ، لكنّي أتشبثُ بكِ لموتي، أؤمنُ بداخلي أنكِ عائدة مهما طالَ الغيابُ، منتظرًا عودتك و البسمةُ تملأُ شفتيكِ، و اشتياقي لحديثكِ يقتلني، يا لوعةَ قلبي، يا لوعتاه، سأبقي الأملَ مستيقظًا في روحي، لعلّكِ تعودي.
أُحبكِ يا أملي المنيرُ لحياتي المعتمة، جعلتي مني أنسانًا جيدًا، شغفي فيكِ يُحيني، يا بلسمًا يداوي جروحي، يا عطرًا فاح عبقهُ بأوردتي، أنني بانتظارك، فأرجوكِ لا تتأخري.
بقلمي:
رِناد أَنور العَبَّادي.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف