الأخبار
الاحتلال يقتحم عناتا وضاحية السلام ويخرب منازل وممتلكات المواطنينبرنامج الأغذية العالمي: سكان غزة يواجهون مستويات حادة من الجوعإعلام بريطاني: ماكرون سيضغط على ستارمر للاعتراف بدولة فلسطينالرئاسة التركية تنفي مزاعم تصدير بضائع لإسرائيل بقيمة 393.7 مليون دولارالأمم المتحدة: مقتل 613 شخصاً قرب مراكز الإغاثة في غزة خلال شهراستشهاد مواطن وإصابة ثلاثة آخرين في قصف الاحتلال جنوب لبنان(كابينت) الاحتلال يجتمع مساء اليوم لبحث تطورات صفقة التبادل المُرتقبةترامب: إيران لم توافق على التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيومالمغرب تنظم 100 مظاهرة تضامنا مع غزة وتنديداً بحرب الإبادة الإسرائيليةإعلام مصري: القاهرة تكثّف اتصالاتها للتوصل إلى صيغة نهائية لاتفاق بغزة"القسام" تؤكد قتل جنود إسرائيليين في "عملية نوعية" بخان يونس"الصحة بغزة": أزمة وقود خانقة تهدد عمل المولدات الكهربائية في المستشفيات(يديعوت أحرونوت): المفاوضات ستحتاج لوقت طويل بعد تعديلات (حماس)ضابط إسرائيلي: مقاتلو (حماس) يهاجموننا بعزم غير مسبوقترامب: قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة خلال أيام
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كم هم أغنياء يا أبي!؟ ترجمة:هايل علي المذابي

تاريخ النشر : 2020-07-29
كم هم أغنياء يا أبي!؟
*قصة من التراث الإنساني
ترجمها إلى العربية: هايل علي المذابي

*في أحد الأيام، اصطحب رجل غني ابنه في رحلة إلى القرية، كان يريد أن يري ابنه كيف يعيش الفقراء، وقد أمضوا وقتهم كله في حقلٍ لعائلة فقيرة.
في طريق العودة من الرحلة، سأل الأب إبنه:
كيف كانت الرحلة؟
"لقد كانت عظيمة، أبي" الإبن أجاب.
"هل رأيت كيف هي حياة الناس الفقراء؟" سأل الأب ابنه.
"أوه.. نعم" أجاب الإبن.
"إذن أخبرني ماذا تعلمت من الرحلة؟" سأل الأب ابنه.
أجاب الإبن: "نحن نملك كلبًا، وهم يملكون أربعة، نحن لدينا حوض سباحة، وهم يملكون نهرا، نحن نملك قناة من الضوء ليلاً، هم يملكون النجوم، نحن نشتري الأطعمة، هم يزرعونها، نحن نملك حيطانا تحمينا، هم يحميهم الأصدقاء، نحن لدينا تلفزيون، هم يقضون وقتهم مع عائلتهم".
كان الأب واجمًا، فأضاف الإبن قائلا:
"شكرا أبي لإنك أريتني كم نحن فقراء!".

*العبرة من القصة:
ليس المال ما يجعلنا اغنياء، إنها البساطة، الحب، التعاطف، الصداقة، القيم، العائلة، هذه هي ما يصنع الغنى في حياتنا.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف